وأضاف بحار وهو من أول متابعي قضية سعد المجرد وقريب من محيطه ومن محاميه، أن لمجرد إتجه إثر إطلاق سراحه إلى المنزل الذي تقيم فيه عائلته رفقة عدد من أصدقائه، مؤكدا أنه لم يعط أي تصريح صحفي إلى الآن.
وأضاف المصدر نفسه أنه لا توجد أرقام دقيقة حول الكفالة التي دفعها المجرد للخروج من السجن، في حيت تروج أخبار عن أنها تصل إلى 100 ألف أورو. وشدد على سعادة المجرد بمعانقة عائلته بعد 6 أشهر من السجن، قائلا "أكثر ما سيسعد المجرد هو تفاعل الجمهور العربي الايجابي مع قضيته" حسب تعبيره.