و قد زار هذه القبة الافتراضية أكثر من الف طفل وقرابة 800 كهل، وكل من تابع مختلف ما يقدم في هذا الفضاء الافتراضي جعله يعلق على القبة البيضاء بكونها قبة عجيبة لكونها تاخذ المشاهد في رحلة سحرية افتراضية او واقعية اقرب الى الخيال ان صح التعبير.
في هذه القبة العجيبة تجد كل الترحاب من ابنتي المركز العرائسية خلود الناعس على صندوق عجب وأميمة المجادي فيما يخص تركيز القبعة الذكية في الواقع الافتراضي.. ذلك هو الامتاع في أيام قرطاج لفنون العرائس وذلك هو التميز في المركز الوطني لفن العرائس الذي يعتبر الاول من نوعه عربيا وافريقيا ومفخرة تونس دوليا.