الأحد، 24 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

تروي اسم هشام عشماوي قصة غريبة، تحول خلالها من ضابط كفء في سلاح الصاعقة إلى إرهابي خطير واحد من أكثر المطلوبين أمنيا في مصر.

 

صاحب الـ39 عاما، الذي سقط اليوم الاثنين 8 أكتوبر 2018  في قبضة الجيش الوطني الليبي بمدينة درنة، بات اسمه مقترنا بهجمات إرهابية كبرى شهدتها مصر، بدأت بمحاولة اغتيال وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم في سبتمبر 2013.

 

تخرج عشماوي في الكلية الحربية المصرية عام 2000، وأصبح ضابط صاعقة يشهد له بالكفاءة والالتزام بشهادة رؤسائه، وحصل على تدريب في الولايات المتحدة.