السبت، 23 نوفمبر 2024

تونس/الميثاق/ثقافة

 

قال الدكتور محمد عليوة، أستاذ الأدب المقارن بجامعة القاهرة، إنه يجب أن نفرق بين الاعتراف بأن اللغة العربية لغة رسمية عاملة في الأمم المتحدة ومنظماتها وبين التاريخ المجيد للغة العربية التي كانت الجسر الوحيد الذي ربط بين الشرق والغرب واحتضن مصنفات العلم المختلفة وعبر عن المشاعر الإنسانية في مشارق الأرض ومغاربها، جاء ذلك تعقيبًا على إحياء هذا اليوم العالمي للغة العربية التي تعد من اللغات السامية القليلة التي صمدت حتى يومنا هذا، وتعد من أكثرها انتشارا حيث تحتل المركز الرابع من حيث الاستخدام والتداول في العالم وإيمانا منها بما للغة العربية من دور مهم في حفظ ونشر حضارة الإنسان وثقافته، اعتمدتها الأمم المتحدة كإحدى اللغات الرسمية لها في الثامن عشر من ديسمبر عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين.

تونس/الميثاق/منوعات

 

قال حسام مصطفى، مؤسس موقع "اكتبها صح"، إن الهدف من الموقع هو تعليم الأطفال والشباب الدقة في كتابة اللغة العربية. 

 

 وأكد مصطفى في حوار خاص لبرنامج يوم جديد المذاع على فضائية الغد أنه يعمل على تطوير أسلوبه في تقديم المعلومات الخاصة باللغة العربية. 

 

نشر في منوعات

تونس/الميثاق/ثقافة

 

قال الكاتب والمفكر المغربي حسن أوريد، إن هناك مقولة فرنسية "اسمك قدرك"، وكلمة أوريد تعني الحجل الصغير، جاء ذلك خلال مناقشة أوضاع اللغة العربية التي أصبحت شبه الكبريت الأحمر، وكونه أول ناطق رسمي معين باسم القصر الملكي.

https://www.youtube.com/watch?v=bTZcmipGD6k&fbclid=IwAR2c4FDgJCJs1Hhh340lC33CIyfZe1pSg-o-1k_J3KeTimth-72LELLofW8

وأضاف أوريد خلال لقائه مع الأديب والإعلامي المغربي ياسين عدنان ببرنامج بيت ياسين المذاع على شاشة قناة الغد الإخبارية، أنه درس اللغة العربية من أصولها والفضل في ذلك يرجع إلى المدرسة المولوية، لافتًا إلى أن والده كان أستاذا للغة العربية مما عمق معرفته بها.

https://www.youtube.com/watch?v=E54EDJboGbg&fbclid=IwAR1m-b8K8wLoFCaeQczYXfLQYJqCtCk9kW0rbAsESmQWA6glbbyFC5AoNgk

 

 

تونس/الميثاق/منوعات

 

تعلم لغة جديدة ليست بالمهمة السهلة، إلا أن الأمر يختلف بحسب اللغة المراد تعلمها، إذ لا نجد تعلم الإنجليزية والكورية مثلا على ذات المستوى من الصعوبة، كما أن عوامل أخرى تؤثر على ذلك كقرب اللغة الأم للمتعلم من اللغة التي يود إتقانها.

وبحسب دراسات، فقد تم تصنيف اللغات العالمية المختلفة بحسب صعوبة تعلمها والفترة الزمنية التي يستغرقها تعلم تلك اللغات.

 

ومن بين الجهات التي تطالب العاملين فيها بتعلم اللغات، معهد الخدمات الخارجية التابع للحكومة الأميركية.

 

نشر في منوعات