الإثنين، 25 نوفمبر 2024

 

تونس/الميثاق/رأي

نحو ثلاثين عاماً، وسلسلة من الأحداث المثيرة، في أماكن عربية متفرقة، جرت، وتجري في تتابع يبدو كأنه غير مقصود، جعلت المنطقة تبدو كأنها في حالة مخاضٍ صعب وممتد، بدأت في العام 1990، عندما غزا صدام حسين الكويت واحتلها، وأعلنها محافظة عراقية. ثم تعاقبت الأحداث بسرعة كبيرة. لم يستمر الاحتلال العراقي للكويت سوى بضعة أشهر قليلة، عندما قادت أميركا تحالفاً عسكرياً كبيراً، وشنت حرباً أطلقت عليها اسم "عاصفة الصحراء"، شاركت فيها جيوش دول عربية رئيسية، في مقدمها الجيشان المصري والسوري، اللذان كانا قد خاضا معاً آخر الحروب العربية ضد العدو الإسرائيلي في أكتوبر 1973.

 

انتهت "عاصفة الصحراء" بتحرير الكويت، ولكن المنطقة العربية لم تهدأ منذ ذلك الوقت، حيث بقي العراق تحت المطرقة الأميركية، واضطربت العلاقات العربية – العربية. وكان المثير أن "إسرائيل"، والقضية الفلسطينية، لم تكونا بعيدتين عن المشهد، فقد تحدث الرئيس الأميركي في حينه، جورج بوش الأب، عن نية الولايات المتحدة السعي إلى حل القضية الفلسطينية فور نهاية "عاصفة الصحراء". وبالفعل، دعا إلى عقد مؤتمر سلام في مدريد، برعاية أميركية روسية مشتركة، في أكتوبرل 1991. وظهرت تصريحات للرئيس الأميركي عن السلام، ولأول مرة يتحدّث عن "نظام جديد في الشرق الأوسط". لم يُسْفِر مؤتمر مدريد عن شيء ملموس، وإن أعقبته محادثات واتصالات ثنائية، تطورت، خلال ولاية الرئيس بيل كلينتون، بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، نجمت عنها اتفاقية أوسلو (إعلان المبادئ) الشهيرة. وجرت مباحثات أردنية - إسرائيلية، أدت إلى اتفاقية سلام بينهما. 

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/الميثاق اليوم

 

تستمر وسائل الإعلام الأمريكية و"الإسرائيلية" في نشر بنود مختلفة لما تسميه بـ"صفقة القرن"، الخطة التي أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحل النزاع بين فلسطين وإسرائيل.

 

تتردد وتتسرب بنود "صفقة القرن"، منذ عام 2016 بأشكال مختلفة، فهناك من يقول إن الصفقة لا تسمح بإقامة دولة فلسطينية، وتارة تقول إن الصفقة تسمح، وهناك من يقول إن مصر ستعطي الفلسطينيين أراضي في سيناء.

 

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

تزايد عدد السياح الذين زاروا إسرائيل هذه السنة، قادمين من عدة دول عربية وإسلامية.

 

وتشير بيانات دائرة السكان والهجرة الإسرائيلية، إلى أن عدد الزوار من الدول الإسلامية إلى إسرائيل، بلغ رقما قياسيا هذا العام بالمقارنة مع السنوات السابقة.

 

وكشفت هذه المعطيات، أن ما يقرب من 55 ألف سائح من دول ليست لها علاقات دبلوماسية مع الدولة العبرية، زاروا إسرائيل في هذه السنة.

 

نشر في بقية العالم

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

حذر وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، العرب والمسلمين من سياسة الإدارة الأمريكية في ظل حكم الرئيس دونالد ترامب.

 

وقال الوزير الإيراني إن إعلان ترامب بشأن الجولان السوري المحتل، يمثل تحذیرا للدول العربية والإسلامية بأن أمريكا وإسرائيل تمدان ید الصداقة لهم وتواصلان اغتصاب أراضيهم.

 

وذكر ظريف في تغریدة على صفحته الشخصیة على موقع التواصل الاجتماعي "تویتر": "إن إعلان ترامب المتهور حول الجولان السوري بعد إعلانه العام الماضي حول القدس المحتلة هو تحذير لأشقائنا العرب والمسلمين بأن أمريكا وإسرائيل تمدان يد الصداقة لكم، لكن بغض النظر عن مدى التعبير عن خضوعكم المطلق، فسوف تستمران في اغتصاب أراضيكم".

واختتم الوزير الإيراني تغريدته بهاشتاغ "هيا نتحد" "letusunite".

 

تونس/الميثاق/فن

قال الفنانة وخبيرة التجميل العالمية، جويل مردينيان، إنها عملت مع عدد كبير من المشاهير والنجوم، وأن هناك عدد من النجوم الذي تحب وضع الـ ميكاج، وعلى رأسهم بين العرب هي النجمة هيفاء وهبي، ووصفتها بأنها مارلين مونرو العرب، ورغم محاولات تقليدها إلا أنه لا يوجد من يشبهها.

 

وأضافت مردينيان خلال ظهور لها ببرنامج "مؤثرون" على فضائية "الغد"، أنها تريد أن تتابع وضع الميكاب الفنانة "جنيفر لوبيز" وتراها في شكلها النهائي، إذ ترى أنه "لوبيز" تبدو بشكل مختلف بدون وضع المكياج أو إعداد شعرها،