و فيما يلي النص الكامل للتدوينة:
"انا من جماعةً العقل التآمريً:
ماحدث بعلاقة بحاوية الحمامات هو اكبر من الديوانة ، وهو بصلة بفعل مخابراتي استدعى تسوية بين الدول أو له صلة بمراكز نفوذ مالية فاسدة كبيرة مارست كعادتها سلطة النفوذ ، وفي الحالتين استدعى الأمر التضحية بسمعة الديوانة التونسية مقابل لعب بلاستيكية وهمية تلهينا عما خفي..
أو أنّ ديواناتنا حاوية وفشوش...
عليكم الاختيار..."