و اعتبر وزير التربية أن الزمن الحالي لا يتوافق مع الزمن الجديد مشيرا إلى أن التلاميذ يقضون أقل أيام دراسة في العالم وأكثر ساعات دراسة في اليوم.
ووصف جلول الزمن المدرسي بالغريب، مقرا بأن الاستشارة حول مقترح التعديل سيتم طرحها هذا الأسبوع على الأولياء والتلاميذ وكل الأطراف المعنية، معلنا أنه سيتم العمل بنظام زمني جديد انطلاقا من السنة القادمة.
وحسب ما جاء في موزاييك أف أم ،فقد أكد ناجي جلول تراجع منسوب العنف بالمؤسسات التربوية خلال هذه السنة معتبرا أن هذا الملف يتطلب تضافر كل الجهود ضمن مشروع مجلس المؤسسة للتصدي له.