وحسب نور الدين بن تيشة فإن ما قبل 10 ماي الدولة كانت مستضعفة والبعض يحاول إهانتها والتعدي على حقوقها ،بالإضافة إلى أنه كانت هناك حالة من الضبابية والريبة والشك الكبير.
أما ما بعد 10 ماي أي بعد خطاب رئيس الجمهورية الذي توجه به للشعب يوم أمس فإن الدولة سوف تستعيد مكانتها كدولة عادلة فى ذهن المواطن ومُهابة ورأس الدولة هو الضامن والمحافظ علي مسارها الديمقراطي,قائلا فى هذا الصدد "ولا سبيل للرجوع عن المسار الديمقراطي ".
و في تصريح لإذاعة شمس أف أم،أضاف بن نتيشة أن "الدولة ستعيد الأمل للمواطن وتعيد رسم الضوابط وفق تعبيره.