•نحن في سوريا لا نحمّل الشعب التونسي الشقيق أي مسؤولية في ما اقترفه بعض أبنائه من الفئة الضالة، ولا حتى للعائلات التي أتى أبناؤها إلى سوريا لمحاربة الشعب السوري.
•لم نجد أي تفاعل ولا تعاون من السلط التونسية في مسألة الموقوفين التونسيين ال54، الذي قبض عليهم مباشرة عند عبورهم الحدود السورية بنية المشاركة في العدوان على سوريا.
•نستغرب إصرار الجانب التونسي على تجاهل الرغبة الشعبية التونسية العارمة في إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين إلى ما كانت عليه والى المستوى التي يجب أن تكون عليه.
•نحن في سوريا نعلم جيّدًا أن شعبنا في تونس يقف في غالبيته مع الدولة السورية.
•نطمئن أهلنا في تونس بأن سورية أسقطت المؤامرة التي تستهدفها وأن المرحلة الحالية هي لتثبيت النصر في سوريا.
•سوريا لن تنسى أبدا.....سواء من تآمر عليها أو من وقف معها في محنتها وفي نصرها.
•سوريا تضع جميع إمكانياتها على ذمة الجهات الرسمية أو البرلمانية التي تريد كشف حقيقة شبكات استقطاب واستقدام الإرهابيين نحو سوريا.