ورغم أن الشاب معروف لدى الشرطة الفرنسية بتشدده فإنه يُستبعد أن تكون الجريمة إرهابية حسب الأمن الفرنسي الذي أودع القاتل في مصحة نفسية تابعة للشرطة التي قالت أن الإيواء لا يعني أنه غير مسؤول عن فعلته في انتظار تشخيص نفسي معمق يأذن به القضاء.
ويبدو أن المجرم قتل شقيقه لرفضه طريقة عيشه وسلوكه الذي يتنافى مع حياة التشدد التي أصبح عليها القاتل.