وقال الناصفي لموقع نسمة أن حركة مشروع تونس تتمنى نجاح المؤتمر رغم "عدم إحترام حزبنا"، مؤكدا أنها "لن تسوق لأشياء سلبية لكن لابد من إحترام البروتوكولات".
وأفاد أن التنظيم تم حسب المساندة للمؤتمر من عدمها، مؤكدا أن حزب حركة مشروع تونس يساند الحكومة والمؤتمر ومذكرا بأنه أمضى على إتفاق قرطاج.
وكان الأمين العام لحركة مشروع تونس محسن مرزوق ورئيس حزب الاتحاد الوطني الحر سليم الرياحي انسحبا من افتتاح الندوة الدولية للاستثمار لعدم تخصيص مقاعد لهما في الصف الأول في القاعة.