وجاء في بيان نشرته صفحة الاسطول المغاربي على فايس بوك: «أنأكل من يد مغتصبي الأرض، وشعبنا في غزة يُباد ويُجوّع؟»، مؤكّدين توحّد مصيرهم مع أهالي غزة ورفضهم القاطع للاحتلال والإبادة والتجويع والتهجير القسري.
وأضاف البيان أن الإضراب سيستمر «حتى التحرّر الكامل وإيصال الرسالة للعالم» معتبرين أن محاكمتهم «غير قانونية» ونددوا بـ«التعدّي الصارخ على القانون الإنساني الدولي».
دعت منظمات مدنية للتضامن والضغط الدولي للإفراج عن المحتجزين وضمان حقوقهم القانونية والطبية، وسط تحرّكات احتجاجية في عدة مدن للتنديد بالاعتراض ونقل الناشطين.