وقالت شيرين عن هذه التجربة" المغرب هو فعلاً واحد من البلدان "اللي نحب نغني له ونتأثر به". لهم طابع موسيقي جميل وحافل بالتاريخ. أحب ان أعيش أجواء اغانيه ، وفي لحظة أحسست أن الربط بين تونس والمغرب يمكن أن يكون قريبا في التعبير عن الأحاسيس والمشاعر.
من جهة أخرى، فالأغنية المغربية لها نكهة خاصة، ويمكن أن تكون جسرا ثقافيا بين الشعبين، وهذا التبادل يجعلني أفكر في تقديم أعمال فيها مزج بين التراثين التونسي والمغربي".
أغنية مغربية بصوت تونسي"
تعد شيرين اللجمي واحدة من أبرز الأسماء في الساحة الفنية التونسية، حيث حققت أعمالها أرقامًا قياسية على مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية. ومن خلال هذه التجربة المغربية الجديدة، تسعى شيرين لتعزيز حضورها في منطقة المغرب العربي وتقديم أعمال متنوعة تنبض بالإحساس وأصالة الموسيقى المغربية.
“كي ليوم كي غدا” تجمع بين صوت شيرين الدافئ والطابع المميز للموسيقى المغربية، في خطوة جديدة تؤكد من خلالها قدرتها على التميز والتنوع الفني.
الأغنية متوفرة الآن.. استمتعوا بهذا الإصدار المميز!