وأكد المتحدث انه لا علاقة بفرار الإرهابيين بموقف تونس من القضية الفلسطينية ، لافتا إلى أنّ الدولة مستباحة ومخترقة جراء التقصير والتواطؤ.
كما واستنكر العجبوني عمليات اقالة عدد من المسؤولين، مبينا أنه تم تعيينهم من منظومة قيس سعيّد .
وأفاد أن تحديد المسؤوليات لا يكون بإقالة المسؤولين الإدرايين بل من قام بتعيينهم لأن المسؤولية السياسية يتحملها وزيرا العدل والداخلية، حسب قوله.