وأشار الوزير الى أهمية دور المندوب الجهوي للتربية باعتباره فاعلا تربويا يساهم في تحويل مقاربات الوزارة الاسترايجية إلى مشاريع قابلة للتحقق على المستوى الجهوي وُيشارك في إنجاح مختلف المحطات المدرسية ومنها افتتاح السنة الدراسية خدمة للّتلميذ في كل الجهات وضمانا لمؤسسة تربوية جاذبة ذات مردودية ونجاعة.
وقدم المندوبون الجهويون بالمناسية عروضا تضمنت ما انجز من أعمال في مجالات البناءات والصيانة والتجهيز والموارد البشرية والمنظومة البيداغوجية.
كما قدم عدد من إطارات الوزارة على المستوى المركزي مداخلات حول ما أثير في اللقاء من تساؤلات واشكاليات إستكمالا لكل التداربير الضامنة لجاهزية الوزارة من أجل "عودة مدرسية ناجحة".