وشدّد الحزب على ضرورة الالتزام بضبط النفس في مواجهة التهجمات والاستفزازات الممنهجة والمضي قدما في المطالبة السلمية باحترام الحريات والحقوق المدنية والسياسية دون خوف أو خضوع للترهيب الذي تمارسه أجهزة الدولة..
كما حث الحزب الدستوري الحر المواطنين على "ترشيد استعمال شبكات التواصل الاجتماعي وتوظيفها لخدمة المصلحة العامة من خلال نشر الحقائق وكشف المغالطات".
كما جدد الحزب أيضا موقفه الرافض لكل أشكال الخروج عن القانون مهيبا بكافة المساندين للمشروع الوطني الذي يحمله بان يتبعوا منهجه وينؤوا بأنفسهم عن السقوط في مستنقع الرداءة ومعاضدة ما اسماها بـ" ثورة التنوير" لإحباط مخطط تدمير الدولة ومنع التفريط في سيادتها والسطو على ثرواتها.