معروفة وبإيعاز من دولة عربية، وحشر نائب رئيس الحركة والمكلف بتسيير الحركة وأحد قياداتها الشابة في مثل هذه "الترهات" خدمة لأجندات مفضوحة من طرف أشخاص مفلسين لا علاقة لهم بواقع تونس الراهن وفق نص البلاغ.
وأكدت زيف هذه الإدعاءات وعدم وجود أي مفاوضات ولا أي اتصالات مع النظام الحالي، مؤكدة تمسكها بخطها السياسي في المقاومة السلمية "للإنقلاب" والمطالبة بوقف المحاكمات الظالمة وإطلاق سراح المعتقلين وعلى رأسهم رئيس الحركة راشد الغنوشي وفق البلاغ ذاته
كما أكدت الحركة حقها في مقاضاة وتتبع هذه الصفحات المشبوهة التي تعمل على تشويه الحركة وقياداتها.