وحسب ما ورد في موزاييك أف أم،أكّد المحامون أنّ جثة الضحية لم تكن تحمل آثار عنف أو خدش، كما قدّم المحامون طلبات لاستدعاء الأطباء الذين عاينوا الجثة والذين أكّدوا أنّ المرحوم توفي بنوبة قلبية مشيرين إلى وجود أطراف سياسية ضحت بالمتهمين قصد التمكن من مناصب.