وأكّدت، في بيان، على ''أهمية التزام جميع الأطراف بالتهدئة وضبط النفس وتغليب الحوار لتجنيب الشعب الليبي الشقيق مزيد المعاناة والاقتتال''، معتبرة أنّ الحل لا يمكن أن يكون عسكريا.
كما دعت الأطراف الليبية إلى ''الحفاظ على المسار السياسي برعاية الأمم المتحدة وتوفير كل ظروف نجاح المؤتمر الوطني الجامع، كمرحلة أساسية على طريق التوصل إلى حلّ سلمي توافقي يعيد لليبيا أمنها واستقرارها ويجنب الشعب الليبي مزيد الفرقة والتطاحن''.