وأضاف ''يوم ايقاف الماجري في الـ27 من ديسمبر 2012 قدّم معطيات أدّت إلى مداهمة منزل رئيس الجناح العسكري لأنصار الشريعة رضا السبتاوي في دوار هيشر ومقتل زوجته ... وبعد اغتيال شكري بلعيد صرّح الارهابيون انّ العملية كانت انتقاما لمقتل محرزية الزوجة''.
وأضاف '' لنا تسجيل لاستنطاق جمال الماجري في العوينة والذي يصرح فيها بانّه لن يتكلّم الاّ بحضور علي العريض وطلبنا ان يكون لها اثر في التبعات'' .
وأكّد أنّ النهضة ووزارة الداخلية وحاكم التحقيق تكتّموا على هذا اللقاء، معتبرا أنّ محكمة التعقيب صوّبت مسار القضية وأنصفت هيئة الدفاع بتأكيدها كل ما أعلنت عنه هيئة الدفاع سابقا.