وأوضح رئيس المرصد رشدي بوعزيز في تصريح لموزاييك أف أم،بأن هذه الأخلالات تتمثل في إدراج أسماء بعض الأمنيين بعدد من مراكز الاقتراع في قائمات المدنيين إضافة إلى تمكن مدني من التصويت في بلدية عين الصبح من الناظور من ولاية جندوبة بعد استعماله إرسالية قصيرة من هيئة الانتخابات تعلمه فيها بإدراج اسمه في سجل الأمنيين و العسكريين.