وتجمّع العشرات من المواطنين حولة الساعة، ودعاه عدد منهم إلى العدول عما سيقدم عليه. وحسب شهود عيان فإن الشاب قرر الإنتحار بعد فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة، مطالبا بعودة أوباما!
وفقا لما ورد في موزاييك اف ام،فقد تمّكنت عناصر الحماية المدنية من انزاله، وقد كان في حالة سكر، قبل أن يتم نقله على متن سيارة اسعاف إلى المستشفى.
وأفادت مصادر لموزاييك بأن الكهل المذكور معروف لدى الجهات الامنية وتسلق عدة مرات ساعة ساحة 14 جانفي مهددا بالانتحار.
وليست المرة الأولى التي يحاول فيها شخص الإنتحار من أعلى ساعة شارع الحبيب بورقيبة، اذ شهد المكان حوادث مماثلة.