وأضافت الفتاة أن والدها وبعد فترة أي منذ عام تقريبا أخبرها بأنه يرغب في الـزواج بعد أن ّضحى لفترة، ومن أجل الإستقرار العائلي وبما أنها كانت متعلقة بوالدتها رفضت وبكت وهددته بالإنتحار ، و كانت تكره المرأة التي اختارها والدها، فقررت بعد ذلك ان تنتهج اسلوب اخر لمنع أ ّي إمرأة من الدخول لمنزل العائلة و قامت ذات يوم بإغراء و الدها عندما كان بمفردهم في المنزل ليحصل ما لم يكن في الحسبان.و بدأت العلاقة منذ ديسمبر 2016.
وبعد فترة من العلاقة الحميمية إقترحت أن تكون زوجة والدها، على أن لا يتزوج والدها بإمرأة أخرى.
و بعد أشهر من الزواج حملت منه وقد رفضت أن تتخلص من الجننين ، وقد لازمت البيت ابتعادا عن أعين الجيران و اقربائها
وكانت ترفض فتح الباب عندما حاول بعض الأجوار السؤال عنها ومعرفة أسباب عدم خروجها .
هذا وأكدت في الختام أن صديقتها المقربة منها هي من كشفت الأمر للأجوار ما جعلهم يتصلون بوحدات الحرس إعتقادا منهم أنها محتجزة من قبل والدها بعد أن تعرضت للإغتصاب ما إنجر عنه حملها .