وكان منطلق الابحاث اثر تفطن أحد الحرفاء المقيم بالخارج الى عملية سحب لمبلغ 80 الف دينار من حسابه وبانطلاق الابحاث والتحريات والقيام بعمليات تدقيق تم التفطن لعمليات استيلاء مالية أخرى من حسابات الحرفاء ليتم حصر الشبهة في الموظف المذكور الذي اعترف منذ انطلاق البحث بما نسب إليه مبررا ذلك بحاجته للمال بسبب قيامه بعمليات رهان رياضي.