وأكّد الدردوري تسجيل عدد من السفرات إلى تركيا وقع تنظيمها من قبل الناقلة التركية وشركة "سيفاكس ايرلانز" التي أسسّها نائب النهضة محمد فريخة والناقلة الوطنية "تونيزار" والتي نقلت عدد مهما من الشباب إلى بُؤر التوتر في حين تم تمكين عدد منهم من من بطاقات إقامة تفيد أنهم كانوا في رحلة عمل أو دراسة للتضليل ولتبرير موجب طول الغياب.
وفي سياق متصل اأاد الدردوري بتدخل نقيب أمني لفائدة زوجة الإرهابي أبو بكر الحكيم للالتحاق به سنة 2014 كانت عقوبته الرفت من العمل لمدة أسبوع واحد، وجدير بالذكر أن إلى أنّ الدردوري طلب حمايته وحماية كل أعضاء المنظمة بعد الإدلاء بتصريحات تهّم البُعد السياسي في ملف التسفير إلى بؤر التوتر.
-ياسين-