واعتبر العجبوني، أنّ تونس فوتت فرصة تارخية لطي صفحة الاستعمار و انتهاكاته الجسيمة، و تسبب عدم تصوبت على اللائحة تسببت في فضيحة و وصمة عار في تاريخ البرلمان التونسي.
و أكد رئيس كتلة التيار الديمقراطي، أنّ كتلته بإيجابية مع اللائحة و سعت إلى أن تكون مجمّعة عبر اقتراح إلغاء بعض العبارات المستفزّة أو الجُمل التي تحمل قراءات مختلفة ، مشددا على أن الجهة المبادرة استجابت لاغلب هذه الاقتراحات.
و أوضح هشانم العجبوني، أنّ النسخة الأخيرة للائحة الاعتذار لم تكن مسيئة للعلاقات مع فرنسا و لم تكن لتتسبب في ستتسبّب في أزمة ديبلوماسية بين البلدين:
و فيما يلي نص التدوينة: