الأحد، 24 نوفمبر 2024

هشام العجبوني: عدم التصويت على لائحة الاعتذار "فضيحة" مميز

11 جوان 2020 -- 10:31:54 361
  نشر في سياسية

تونس/الميثاق/سياسة

قال رئيس كتلة التيار الديمقراطي بالبرلمان، هشام العجبوني، أنّ ائتلاف الكرامة اختار التوقيت الأسوأ لعرض اللائحة التي تطالب الاحتلال بالعتذار، نظرا لمال تعيشه االبلاد من مشاحنات و تجاذبات سياسية حادّة.

و أضاف العجبوني، في تدوينة نشرها علة موقع فايسبوك، اليوم الخميس، أنّ لائحة الكرامة جاءت في هذا الوقت ردّا على لائحة الحزب الدستوري الحر حول التدخل الأجنبي في ليبيا، وتتنزل في إطار منطق تسجيل النقاط و المزايدات محاولة إحراج و إرباك الخصوم.

 

واعتبر العجبوني، أنّ تونس فوتت فرصة تارخية  لطي صفحة الاستعمار و انتهاكاته الجسيمة، و تسبب عدم تصوبت على اللائحة تسببت في فضيحة و وصمة عار في تاريخ البرلمان التونسي.

 

و أكد رئيس كتلة التيار الديمقراطي، أنّ كتلته  بإيجابية مع اللائحة و سعت إلى أن تكون مجمّعة عبر اقتراح إلغاء بعض العبارات المستفزّة أو الجُمل التي تحمل قراءات مختلفة ، مشددا على أن الجهة المبادرة استجابت لاغلب هذه الاقتراحات.

و أوضح هشانم العجبوني، أنّ النسخة الأخيرة للائحة الاعتذار لم تكن  مسيئة للعلاقات مع فرنسا و لم تكن لتتسبب في ستتسبّب في أزمة ديبلوماسية بين البلدين:

و فيما يلي نص التدوينة:

 

تونس/الميثاق/سياسة

قال رئيس كتلة التيار الديمقراطي بالبرلمان، هشام العجبوني، أنّ ائتلاف الكرامة اختار التوقيت الأسوأ لعرض اللائحة التي تطالب الاحتلال بالعتذار، نظرا لمال تعيشه االبلاد من مشاحنات و تجاذبات سياسية حادّة.

و أضاف العجبوني، في تدوينة نشرها علة موقع فايسبوك، اليوم الخميس، أنّ لائحة الكرامة جاءت في هذا الوقت ردّا على لائحة الحزب الدستوري الحر حول التدخل الأجنبي في ليبيا، وتتنزل في إطار منطق تسجيل النقاط و المزايدات محاولة إحراج و إرباك الخصوم.

 

واعتبر العجبوني، أنّ تونس فوتت فرصة تارخية  لطي صفحة الاستعمار و انتهاكاته الجسيمة، و تسبب عدم تصوبت على اللائحة تسببت في فضيحة و وصمة عار في تاريخ البرلمان التونسي.

 

و أكد رئيس كتلة التيار الديمقراطي، أنّ كتلته  بإيجابية مع اللائحة و سعت إلى أن تكون مجمّعة عبر اقتراح إلغاء بعض العبارات المستفزّة أو الجُمل التي تحمل قراءات مختلفة ، مشددا على أن الجهة المبادرة استجابت لاغلب هذه الاقتراحات.

و أوضح هشانم العجبوني، أنّ النسخة الأخيرة للائحة الاعتذار لم تكن  مسيئة للعلاقات مع فرنسا و لم تكن لتتسبب في ستتسبّب في أزمة ديبلوماسية بين البلدين:

و فيما يلي نص التدوينة:

 

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة