أضاف المصدر ذاته بأن هذه القطعة الاثرية تعود إلى أكثر من 2000 سنة، وهي تحتوي على عدة نقوش وكتابات ورسوم، على غرار عدد من الحجارة والقطع الأثرية الأخرى الموجودة بموقع سبيطلة الأثري، مرجحا أن مرتكبي العملية كانوا يظنون أنها تحتوي على كنز فقاموا بكسرها وعندما تأكدوا أنها فارغة قاموا بإلقائها بالوادي، وفق تقديره.