وكانت اخت الإرهابي قد تحولت إلى مركز للشرطة وسط مدينة القصرين قصد استخراج وثائق خاصة بها لتدخل في حالة هيستيرية بمجرد دخولها إلى المركز.
ونقلا عن موزاييك أف أم، أفاد مصدر أمني ان شقيقة الإرهابي، الذي لقي حتفه في عملية جبل عرباطة، توجهت إلى الأعوان العاملين بوابل من الشتائم و التهديدات ناعتة إياهم "بالطاغوت و الكفار مهددة بقتلهم من طرف الدواعش قبل موفى سنة 2017 ."
و قد تم إيقافها في انتظار مثولها أمام العدالة.