وحسب ما ورد في صبرة أف أم ،فقد توجه بالرسالة أحد الإرهابيين إلى رفيقه المكنى" بأبي سفيان " مبلغا إياه عن مكان الالتقاء و اعلمه كذلك أنه بصدد التوجه لمدينة سرت الليبية لأخذ الأوامر و درس إحدى المواضيع الخاصة بتقديم دعم للخلايا الإرهابية .
و حسب المصدر ذاته ،فقد تولت فرقة الأبحاث و التفتيش التابعة لمنطقة الحرس الوطني بمجاز الباب البحث في المسالة ثم قامت بإحالة الملف التحقيقي على أنظار الفرقة المختصة التابعة للحرس الوطني بالعوينة لمتابعة البحث في الموضوع.