وأشار معتصمو "ضاع العمر"، في بيان لهم إلى انه أمام تواصل سياسة الإقصاء والتهميش وبعد بلوغ اعتصامهم شهره السابع قرروا التصعيد في احتجاجهم والانتقال إلى مرحلة الأمعاء الخاوية وتحميل أصحاب القرار المسؤولية الكاملة لما يمكن أن ينجر عن هذا القرار.
وبدورهم أكد معتصمو مجموعة "الـ 64 " الذين دخلوا في اعتصام منذ 3 جانفي الجاري من اجل تفعيل اتفاق 17 نوفمبر الماضي بمباشرة عملهم صلب وزارة التربية أن سياسة اللامبالاة والمماطلة التي تنتهجها الحكومة دفع مجموعة منهم إلى الدخول في إضراب جوع وحشي.