السبت، 27 أفريل 2024

تونس/الميثاق/تحليل

 

تعيش منطقة الخليج العربي على وقع توتر متصاعد مع إيران، منذ اتهام السعودية لطهران باستهداف منشآت وناقلات نفط في مياه الخليج، عبر جماعة "الحوثي" اليمنية.

 

وفي ظل تهديدات متبادلة بين طهران وواشنطن، أرسلت الأخيرة حاملة الطائرات "أبراهام لنكولن" وطائرات قاذفة إلى الشرق الأوسط؛ بدعوى وجود معلومات استخباراتية حول احتمال شن إيران هجمات ضد المصالح الأمريكية بالمنطقة.

 

ومع تزايد التوتر والتحذير من نشوب حرب، دعت السعودية لقمتين عربية وخليجية في 30 ماي الجاري (الموافق الخميس)، لبحث التهديدات الراهنة، عقب استهداف أربع سفن تجارية بالمياه الإقليمية للإمارات، بينهما سفينتان سعوديتان، بخلاف استهداف حوثي لمحطتي ضخ نفط تابعتين لشركة "أرامكو" السعودية.

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني أن "صفقة القرن" ستكون "هزيمة القرن" لداعميها، وأن زمن الحجارة قد ولّى وحل زمن الصواريخ بالصواريخ، ومعيار طهران أفعال واشنطن لا أقوالها المتناقضة.

 

وشدّد الرئيس الإيراني على أن "زمن الحجارة ولّى والشعب الفلسطيني يرد اليوم على الصواريخ بالصواريخ، و"صفقة القرن" ستكون "هزيمة القرن" لداعميها".

 

وأضاف: "صفقة القرن" مؤامرة تستهدف المنطقة بأسرها وليس الشعب الفلسطيني فحسب. القدس رمز المقاومة لدى المسلمين وإسرائيل رمز المعتدين في العالم".

 

نشر في بقية العالم

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

بدأت تفاصيل مشروع محاولة تبخير فلسطين على يد الولايات المتحدة وإسرائيل، أو ما يعرف بـ”صفقة القرن“، والتي كانت موضع نقاش منذ سنوات عديدة، بالظهور شيئا فشيئا، عقب نشر صحيفة “إسرائيل هيوم” للبنود المحتملة لهذا الاتفاق.

 

وبالنظر بشكل عام إلى بنود الاتفاق، نلاحظ وجود بعض التعديلات الطفيفة على البنود التي سُربت سابقا بغرض قياس ردود فعل الرأي العام، والعالم الإسلامي.

 

وحسب البنود، فإن القسم الأكبر من فلسطين سيُمنح لإسرائيل، في حين سيتم تكليف دول الخليج بتمويل “الدويلة” الفلسطينية الجديدة.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، رمضان شريف، إنه لا يمكن للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، القضاء على حقوق الشعب الفلسطيني عبر تمرير "صفقة القرن".

وأوضح شريف في كلمة ألقاها اليوم الجمعة، أن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، واعتراف ترامب بسلطة إسرائيل على مرتفاعت الجولان السورية، والتخطيط لإعلان "صفقة القرن" لن يقضي على حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته.

 

 

تونس/الميثاق/رأي

نحو ثلاثين عاماً، وسلسلة من الأحداث المثيرة، في أماكن عربية متفرقة، جرت، وتجري في تتابع يبدو كأنه غير مقصود، جعلت المنطقة تبدو كأنها في حالة مخاضٍ صعب وممتد، بدأت في العام 1990، عندما غزا صدام حسين الكويت واحتلها، وأعلنها محافظة عراقية. ثم تعاقبت الأحداث بسرعة كبيرة. لم يستمر الاحتلال العراقي للكويت سوى بضعة أشهر قليلة، عندما قادت أميركا تحالفاً عسكرياً كبيراً، وشنت حرباً أطلقت عليها اسم "عاصفة الصحراء"، شاركت فيها جيوش دول عربية رئيسية، في مقدمها الجيشان المصري والسوري، اللذان كانا قد خاضا معاً آخر الحروب العربية ضد العدو الإسرائيلي في أكتوبر 1973.

 

انتهت "عاصفة الصحراء" بتحرير الكويت، ولكن المنطقة العربية لم تهدأ منذ ذلك الوقت، حيث بقي العراق تحت المطرقة الأميركية، واضطربت العلاقات العربية – العربية. وكان المثير أن "إسرائيل"، والقضية الفلسطينية، لم تكونا بعيدتين عن المشهد، فقد تحدث الرئيس الأميركي في حينه، جورج بوش الأب، عن نية الولايات المتحدة السعي إلى حل القضية الفلسطينية فور نهاية "عاصفة الصحراء". وبالفعل، دعا إلى عقد مؤتمر سلام في مدريد، برعاية أميركية روسية مشتركة، في أكتوبرل 1991. وظهرت تصريحات للرئيس الأميركي عن السلام، ولأول مرة يتحدّث عن "نظام جديد في الشرق الأوسط". لم يُسْفِر مؤتمر مدريد عن شيء ملموس، وإن أعقبته محادثات واتصالات ثنائية، تطورت، خلال ولاية الرئيس بيل كلينتون، بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، نجمت عنها اتفاقية أوسلو (إعلان المبادئ) الشهيرة. وجرت مباحثات أردنية - إسرائيلية، أدت إلى اتفاقية سلام بينهما. 

 

نشر في راي و تحليل

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، إن السلطة ترفض مقايضة الموقف الوطني بالمال، وذلك تعليقا على مؤتمر البحرين الاقتصادي المرتقب، الذي يمهد لإعلان صفقة القرن.

 

تونس/الميثاق/الميثاق اليوم

 

تستمر وسائل الإعلام الأمريكية و"الإسرائيلية" في نشر بنود مختلفة لما تسميه بـ"صفقة القرن"، الخطة التي أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحل النزاع بين فلسطين وإسرائيل.

 

تتردد وتتسرب بنود "صفقة القرن"، منذ عام 2016 بأشكال مختلفة، فهناك من يقول إن الصفقة لا تسمح بإقامة دولة فلسطينية، وتارة تقول إن الصفقة تسمح، وهناك من يقول إن مصر ستعطي الفلسطينيين أراضي في سيناء.

 

الإثنين, 13 ماي 2019 12:13

للدّقة.. صفاقة القرن

تونس/الميثاق/رأي

ليست ما سُميت، افتراءً على التاريخ، وزعمًا على القرن، باسم صفقة القرن، إلّا محاولةً من أوساطٍ متطرّفة في اليمين الصهيوني المتغلغل حاليًا في الإدارة الأميركية لفرض المشكلة ذاتها بوصفها حلًّا. ووفق العقل المستهبِل والصفيق في الوقت ذاته، الذي تمخض عن هذه الأفكار، فبما أن منطق التطوّر في منطقتنا يقود إلى الأسوأ، وهو قانون يعتقدون أنه واضحٌ للجميع، من الأفضل للضحايا، أو من يعينون أوصياء عليهم، ليس التمسّك بالظلم القائم باعتباره أهون من الظلم القادم فحسب، بل منحه شرعيّة قانونية وتاريخية.

 

لن تلقى هذه الصفقة المزعومة، المؤلفة من مجموعة أفكار غير مترابطة، تتباهى بأنها تصف الوضع القائم كما هو، متنازلة عن تغييره، موافقة أي فلسطيني، ولكنها مع ذلك مهمة، لأنها تشكل تحولًا في الموقف الأميركي الداعم أصلًا لإسرائيل، ليصبح هو ذاته موقف اليمين الإسرائيلي المتطرّف. وسوف تحتاج أي إدارة أميركية قادمة إلى وقتٍ لإصلاحه مستقبلًا. والأهم من ذلك أنها منحت لليمين الصهيوني، متمثلًا بحكومة نتنياهو، إنجازاتٍ لم يتوقعها: أهمّها اكتساب شرعيّة دولية أكبر لضم القدس، وتوسيع الاستيطان، وربما الحصول على اعتراف أميركي بضم بعض الكتل الاستيطانية إلى إسرائيل، وإزاحة موضوع اللاجئين عن الطاولة رسميًّا.

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

كشف جيسون غرينبلات، المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، أن الأمر الوحيد الذي لن تفرط به إدارة دونالد ترامب في خطة التسوية التي تعدها (صفقة القرن) هو أمن إسرائيل!

وقال غرينبلات لقناة "فوكس نيوز" الإخبارية، إن الخطة التي تعدها إدارة بلاده (صفقة القرن) ستنشر بعد عيد الفطر عند المسلمين، وعيد نزول التوراة "شفوعوت"عند اليهود، وتشكيل الحكومة الجديدة في إسرائيل.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

بعد تكرار التسريبات عن "صفقة القرن" المزعومة التي يروج لها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر إعلان رفضهم لها، ورفض دور رئيس البلاد عبد الفتاح السيسي فيها، وما يتردد عن التنازل عن أجزاء من أراضي شبه جزيرة سيناء ضمن بنودها.

الصفحة 2 من 3