تونس/الميثاق/أخبار وطنية
نبّه المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين، من خطورة خطاب التجييش ضد القضاء والقضاة والدعوات لحلّ المجلس الأعلى للقضاء واقتحام مقره والاعتصام به بما من شأنه أن يهدد السلامة الجسدية والمعنوية للقضاة ويؤدي بالبلاد إلى منزلقات وعواقب خطيرة.
وحذّر المكتب التنفيذي للجمعية، في بيان له اليوم الاربعاء، من المساس بضمانات وآليات استقلالية القضاء ومن التراجع على تصور السلطة القضائية المستقلة المحققة للتوازن بين السلط والضامنة لإقامة العدل وسيادة القانون ونفاذه إلى تصور القضاء الوظيفة والجهاز التابع للسلطة التنفيذية والخاضع لها.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
توقع البنك الدولي، أن يحقق الاقتصاد التونسي نموا بنسبة 3.5 بالمائة خلال سنة 2022 ونسبة 3.3 بالمائة في سنة 2023 مقابل 2.9 بالمائة في سنة 2021.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
اعتبر القيادي بحزب التيار، هشام العجبوني، أنّ والي تونس الجديد يجهل مبدأ حياد الإدارة الدستوري.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
اعتبر القيادي بحزب التيار، هشام العجبوني، أنّ والي تونس الجديد يجهل مبدأ حياد الإدارة الدستوري.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أكّد المكّلف بالإعلام بالاتحاد العام التونسي للشغل، غسان القصيبي، أنّ القوات الأمنية قامت بإيقاف إثنين من الأساتذة النواب أمام وزارة التربية.
تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي
طالب رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، مجلسي النواب والدولة بتغليب مصلحة الوطن فوق أي اعتبار بعيداً عن أي صراعات سياسية.
وأكّد المنفي، ضرورة المحافظة على الزخم الشعبي المنادي بإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية،
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حملت حركة النهضة، السلطة القائمة المسؤولية الكاملة عن حياة نور الدين البحيري المهدّدة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى، بعد وصوله حالة حرجة جدا.
و أفادت الحركة، في بلاغ لها اليوم الربعاء، أن تعنت السلطة القائمة ورفضها الانصياع لمقتضيات القانون والافراج نور الدين البحيري المحتجز قسريا، تسبب في بلوغ حالته الصحية مرحلة الخطر الشديد واشرافه على الموت.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حملت حركة النهضة، السلطة القائمة المسؤولية الكاملة عن حياة نور الدين البحيري المهدّدة اليوم أكثر من أيّ وقت مضى، بعد وصوله حالة حرجة جدا.
و أفادت الحركة، في بلاغ لها اليوم الربعاء، أن تعنت السلطة القائمة ورفضها الانصياع لمقتضيات القانون والافراج نور الدين البحيري المحتجز قسريا، تسبب في بلوغ حالته الصحية مرحلة الخطر الشديد واشرافه على الموت.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
اعتبر الأمين العام حزب العمال حمّة الهمامي خلال ندوة صحفية بمقر الحزب ان الاتحاد العام التونسي للشغل مستهدف من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيد بهدف إضعافه حتى تتمكن حكومته من تمرير الإجراءات المؤلمة وخياراتها.
وفي هذا الاطار بين أن التجربة لا تقتصر على تونس فقط وإنما في العالم ككل، حيث تبين أن تمرير إجراءات موجعة ومؤلمة للشعب لا تتم إلى في صورة إضعاف النقابات بشكل عام، وذكر في هذا الاطار بأن برنامج الإصلاح الهيكلي سنة 1985 في تونس لم يمر إلا بعد تدمير الاتحاد العام التونسي للشغل.
وحول اسباب استهدف الاتحاد اليوم بين حمة الهمامي بأن الاتحاد العام التونسي للشغل مستهدف لأنه متمسك بالزيادات في الأجور وتحسين المقدرة الشرائية وعدم التفويت في المؤسسات العمومية والحق النقابي المهدد عبر المنشور عدد 20 الخاص بالمفاوضات.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعربت مفوضية حقوق الإنسان في بلاغ لها اليوم الثلاثاء 11 جانفي 2022 وبعد متابعتها للتطورات التي تشهدها بلادنا خلال الشهر الماضي عن مخاوفها الجدية بشأن ما وصفته بــــ''تدهور حالة حقوق الإنسان في البلاد''.
المفوضية أشارت في بلاغها إلى إلى ما حدث صباح يوم 31 ديسمبر 2022 لما ألقى أعوان امن بالزي المدني القبض على وزير العدل الأسبق والنائب المجمد عن حركة النهضة نور الدين البحيري، موضحة بأن الأعوان اعترضوا سبيل سيارته خارج منزله، دون إذن قضائي ودون تقديم تفسير. ليقتادوه إلى عدد من مراكز الاحتجاز ولم تعرف أسرته ومحاميه مكانه لعدة ساعات – حسب نص البيان-. وبعد ذلك، وضع قيد الإقامة الجبرية، ثم في مرحلة ثانية إلى أحد المستشفيات يوم 2 جانفي الجاري. . كما اقتيد رجل آخر واحتجز في نفس اليوم وفي ظروف مماثلة، ولم يُعرف مكانه حتى 4 جانفي 2022. وفي المؤتمر الصحفي الاعتيادي من جنيف، قالت المتحدثة باسم مكتب حقوق الإنسان، ليز ثروسيل، للصحفيين: "نحث السلطات على الإفراج الفوري عن هذين الرجلين، أو توجيه التهم لهما بالشكل المناسب وفقا لمعايير الإجراءات القانونية الواجبة في الإجراءات الجنائية." ثروسيل علقت أيضا عن توجيه تهم ذات صلة بجرائم إرهابية فقالت: "مع ذلك، فإننا ندرك أنه حتى الآن لم يتم إبلاغ محاميه رسميا بأي تهم موجهة إليه." مضيفة على الرغم من أن عائلاتي الرجلين ومكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في تونس تمكنت من زيارتهما منذ ذلك الحين، فإن الحادثتين تكشفان عن ممارسات لم يشهد لها مثيل منذ عهد زين العابدين بن علي وتثيران تساؤلات جدية بشأن الاختطاف والاختفاء القسري والاعتقال التعسفي. ليز ثروسيل أثارت في ذات السياق:" تصرفات قوات الأمن الداخلي التي لطالما تم اعتبارها مصدر قلق الجانب الأممي وأثرناها مرارا وتكرارا وبحثناها مع السلطات على مدار العقد الماضي." إذ تعتبر مفوضية حقوق الإنسان أن دعوة الرئيس قيس سعيد، بعد تفريق المتظاهرين بالعنف في 1 غرة سبتمبر لقوى الأمن الداخلي إلى تغيير ممارستها والعمل وفق القانون لحماية المواطنين واحترام حقوقهم وحرياتهم، خطوة إيجابية. لكنها شددت على أنه مع ذلك، لا يزال يتعيّن ترجمة الالتزامات العلنية