وتسبب الحريق، في إتلاف أوراق إدارية ووثائق خاصة بالتلاميذ من بينها بطاقات الأعداد، وقد تفطن حارس المعهد للحريق له إخماده ليحول دون انتقال النيران إلى أقسام أخرى.
وحسب ما ورد في جوهرة أف أم ،فقد تم فتح تحقيق في الموضوع في ظل الإشتباه في أن الحريق قد أُضرم بفعل فاعل .