وفي تصريح لجوهرة أف أم على هامش فعالية نظمتها الجبهة من أجل المساواة وحقوق النساء، التي جمعت 17 جمعية وعدداً من الأحزاب التقدمية، أضافت انّ المرأة في تونس مازالت تعيش في مجتمع ذكوري ومازال التمييز قائما، مع وجود قوانين تمييزية مثل تلك المتعلقة بالمهر ورئاسة الأسرة وغياب المساواة في الإرث.
وأردفت بالقول: "كنا نتحدث عن العشريّة السّوداء لكن أبواب البرلمان كانت مفتوحة أمامنا"، على حد تعبيرها. ودعت السلطات وفي مقدمتها رئاسة الجمهورية لفتح منابر الحوار للمساهمة في بناء تونس في علاقة بمكاسب المرأة حتى يمكن الوصول الى مجتمع تقدمي تنويري، وفق ترجيحها.