وقال الدالي، في تدخل هاتفي على إي أف أم، اليوم الجمعة 21 أوت 2020 ، إنه قد تم فتح بحث أولي على مستوى فرقة الشرطة العدلية بالبحيرة ثم إحالة الملف على فرقه الأبحاث بالقرجاني و لم يوجد أي اثبات أو دليل بأنّ العملية محاولة لتسميم رئيس الجمهورية، و إنما الموضوع كيدي في إطار التنافس بين مخبزتين وهدفه تشويه طرف على حساب آخر.
ولفت رئيس وحدة الاعلام والاتصال بالمحكمة الابتدائية بتونس، إلى أن البحث أثبت بأن القصر الرئاسي لا يتزود بالخبز من المخبزة المذكورة، لكن النيابة متعهدة بالموضوع ومستمرة في البحث.