السبت، 10 ماي 2025
ميثاق2

ميثاق2

 

تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي

 

أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي إيمانويل ماكرون تأييدهما التسوية السياسية للأزمة الراهنة في ليبيا سلميا، ودعم الجهود الدبلوماسية والسياسية التي تقودها ألمانيا والأمم المتحدة بقيادة غسان سلامة في إطار عملية برلين، وفق بيانين صادرين عن الكرملين والإليزيه اليوم الجمعة.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني في بغداد، "كان يجب أن يتم قبل عدة سنوات"، لأنه "كان مسؤولا عن قتل الملايين".

 

وكتب ترامب في تغريدة على "تويتر": "اللواء قاسم سليماني قتل أو أصاب الآلاف من الأمريكيين بجروح بالغة على مدى فترة طويلة من الزمن، وكان يخطط لقتل الكثيرين غيرهم، لكن تم إيقافه".

 

أضاف: "كان مسؤولا بشكل مباشر وغير مباشر عن مقتل ملايين الأشخاص، بما في ذلك العدد الكبير الأخير من المحتجين الذين قتلوا في إيران نفسها".

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

 

اعتبرت صحيفة "التيلغراف" البريطانية اغتيال قاسم سليماني بضربة جوية أمريكية، واحدا من أكبر التطورات منذ عقود في الشرق الأوسط الذي يشبه برميل بارود.

وقالت إن هذا الاغتيال يتجاوز في خطره وأثره تصفية زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وخليفة داعش أبي بكر البغدادي من حيث أهميته الإستراتيجية وتداعياته.

 

وأوضحت الصحيفة أن الولايات المتحدة وإيران انخرطتا في مواجهة خطيرة مستمرة منذ أشهر، إلا أن قتل سليمانى يعد خطوة كبيرة في تصعيد المواجهة.

 

وأشارت إلى أن إسرائيل قد فوتت مرارا فرص قتل سليمانى خوفا من تداعيات القضاء على أقوى ذراع لإيران في العالم، وهو شخص لا يفوقه قوة في إيران إلا المرشد الأعلى.

 

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية التركية إسماعيل جاتاكلي اليوم الجمعة 3 جانفي 2020، أن السلطات الأمنية رحلت 150 مسلحا إلى بلدانهم كانوا محتجزين لصلتهم بجماعات مسلحة متشددة.

 

وأكد المتحدث التركي أن أنقرة مصرة على ترحيل الإرهابيين الأجانب المقبوض عليهم من قبل السلطات التركية إلى بلدانهم، في حين قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، مطلع نوفمبر الماضي، إن بلاده "ليست فندقا لعناصر "داعش" الارهابي.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

أكّد رئيس كتلة الإصلاح الوطني بالبرلمان حسونة الناصفي، أنّ موقفهم من تركيبة حكومة الحبيب الجملي المُعلن عنها يوم أمس غير إيجابي.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

 

أفاد النائب في البرلمان عن ائتلاف الكرامة عبد اللطيف العلوي أنّ الإئتلاف لن يُصوِت مبدئيا لحكومة الحبيب الجملي.

 

ووصف العلوي الحكومة بحكومة التلفيق، معتبرا أن الحبيب الجملي ألزم نفسه بشروط الإستقلالية لكن هذا الالتزام تحوّل إلى حجة ضده وعليه.

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

إنتقدت وزير المرأة والأسرة والطفولة في حكومة تصريف الأعمال نزيهة العبيدي، التمثيلية الضعيفة للمرأة في الحكومة المقترحة، معبرة عن أسفها لعدم إيلاء المرأة التونسية المكانة الجديرة بها وتوليها مناصب عليا، وفق تعبيرها.

وأكدت العبيدي في تصريح لموازييك أف أم، أن كراس الشروط الجديدة لتنظيم رياض الأطفال، تفرض على أصحابها و على كامل الإطار التربوي، تلقي تكوين في الإسعافات الأولية مع ضرورة حصولهم على مستوى تعليمي لا يقل عن باكالوريا زائد 3 سنوات.

تونس/الميثاق/رأي

لتُركيا في ليبيا زمانان، الزمان الميداني العسكري والزمان السياسي، وبينهما تسعى أنقرة إلى إيجاد التزامن اللازم حتى تبقى متحكمة في إيقاعهما.

 

لتُركيا في ليبيا، مشروع توسعي قائم على الاقتصاد أولا، وعلى إعادة تأثيث العلاقات مع الاتحاد الأوروبي على ضوء التحكم في الثروات الباطنية وأهمها الغاز الطبيعي ثانيا، وتأمين الإطلالة الأكثر استحبابا للأتراك والكامنة في إيجاد موطئ قدم مهم في البحار الدافئة ثالثا.

 

تنظر أنقرة اليوم، بالكثير من التوجّس للتقدّم الميداني للمُشير خلفية حفتر واقتراب معسكره من اقتحام العاصمة طرابلس، وعلى ضوء هذا المعطى العسكري قامت بخطوتين في غاية الأهمية. الأولى بتقديم موعد عرض مشروع الاتفاقية الأمنية بين طرابلس وأنقرة إلى موفى ديسمبر 2019 عوضا عن 7 يناير 2020 كما كان مُقررا. والثانية الحصول على موافقة الكتلة النيابية القومية على منح الثقة لمشروع إرسال الجنود الأتراك إلى ليبيا.

تونس/الميثاق/رأي

لتُركيا في ليبيا زمانان، الزمان الميداني العسكري والزمان السياسي، وبينهما تسعى أنقرة إلى إيجاد التزامن اللازم حتى تبقى متحكمة في إيقاعهما.

 

لتُركيا في ليبيا، مشروع توسعي قائم على الاقتصاد أولا، وعلى إعادة تأثيث العلاقات مع الاتحاد الأوروبي على ضوء التحكم في الثروات الباطنية وأهمها الغاز الطبيعي ثانيا، وتأمين الإطلالة الأكثر استحبابا للأتراك والكامنة في إيجاد موطئ قدم مهم في البحار الدافئة ثالثا.

 

تنظر أنقرة اليوم، بالكثير من التوجّس للتقدّم الميداني للمُشير خلفية حفتر واقتراب معسكره من اقتحام العاصمة طرابلس، وعلى ضوء هذا المعطى العسكري قامت بخطوتين في غاية الأهمية. الأولى بتقديم موعد عرض مشروع الاتفاقية الأمنية بين طرابلس وأنقرة إلى موفى ديسمبر 2019 عوضا عن 7 يناير 2020 كما كان مُقررا. والثانية الحصول على موافقة الكتلة النيابية القومية على منح الثقة لمشروع إرسال الجنود الأتراك إلى ليبيا.

 

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

 

عيّن رئيس الحكومة المكلف الحبيب الجملي اليوم الخميس 2 ديسمبر 2019 خالد السهيلي وزيرا للشؤون الخارجية في حكومته الجديدة المقترحة التي أعلن عنها اليوم.

الصفحة 1782 من 2225