قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئیسي، أنّ "استهداف مستشار الحرس الثوري رضي موسوي، مؤشر آخر على إحباط الكيان الصهيوني".

وأكد رئيسي، في برقية عزائه، مساء اليوم الاثنين 25 ديسمبر (كانون الأول) 2023،  أنّ "الكيان الصهيوني سيدفع حتمًا ثمن جريمته بحق العميد السيد رضي موسوي"، مشيرا إلى أن موسوي كان رفيق درب قاسم سليماني، حسب وكالة الأنباء الإيرانية - "إرنا".

قال رئيس مجلس الأمن القومي الصهيوني، تساحي هنغبي، إنّ تل أبيب أبلغت الولايات المتحدة والقادة الأوروبيين، بأنه إذا لم يتحرك العالم ضد هجمات "أنصار الله" اليمنية على السفن في البحر الأحمر، فإنها ستتحرك عسكريا إزاء ذلك.

 تونس/الميثاق/أخبار عالمية

علق رئيس وزراء الكيان المحتل، بنيامين نتنياهو، على تورط بلاده في اغتيال العالم الإيراني النووي، محسن فخري زاده.

أجاب نتنياهو على سؤال هيئة البث العبرية "كان"، مساء اليوم الأربعاء، حول تورط الكيان  في عملية اغتيال فخري زاده، بأنه كثيرا ما يسمع هذه "المزاعم"، وسواء كانت صحيحة أم لا، فهو لا يريد الرد عليها.

وقال رئيس الوزراء: نسمع دائما هذه المزاعم، سواء كانت صحيحة أم لا، نحن لا نرغب في الرد عليها ولا أنوي الخروج عن تلك السياسة.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أفادت وسائل إعلام عبرية  يوم الاثنين، بأن شركة "يسراير" للطيران  تحصلت على موافقة السلطات السعودية لاستخدام المجال الجوي السعودي في السفر للإمارات.

ومن المقرر أن تقلع الرحلة الإسرائيلية المقبلة إلى دبي خلال الساعات القليلة المقبلة.

وحسب موقع i24 news العبري، ، قال مصدر أمريكي إنه تم حل قضية تصاريح الطيران لشركات الطيران في الكيان المحتل، في السعودية إلى الإمارات والبحرين بعد محادثات جاريد كوشنير وآفي بيركوفيتش، مع كبار المسؤولين السعوديين.

هذا، وستغادر رحلة "يسراير" يوم غد الثلاثاء على الساعة العاشرة صباحا لتوقيت القدس، وسيتمتع ركابها بتخفيض كبير في زمن الرحلة التي تصل نحو ثلاث ساعات.

وفي الرحلات التي لا تمر فوق المجال الجوي للمملكة العربية السعودية، يتسبب المسار في تمديد وقت الرحلة بشكل كبير ويجعلها غير مربحة.

وستكون "يسراير" أول من يطلق خطا يوميا من رحلتين، حيث ستنضم إليها شركة أركياع اعتبارا من يوم الخميس وستطلق إل عال حطها الخاص بدءا من 9 ديسمبر.

ويشير مسؤولون صهاينة كبار إلى أنه لم يتضح سبب عدم منح السعودية الإذن للرحلات التي كان من المتوقع أن تتجه إلى دبي غدا، لذا لجأت إسرائيل إلى الإدارة الأمريكية وطلبت المساعدة.

وحسب الموقع العبري  فإن "الأمريكيين تواصلوا مع السعوديين الذين أوضحوا أن طلب تصاريح العبور في المجال الجوي لم يتم توجيهه بشكل صحيح وطلبوا من الآن فصاعدا توجيه طلبات العبور عبر قنوات أخرى، وبعد توضيح الأمر، منحت السعودية التصاريح اللازمة للانتقال إلى الرحلات الجوية".

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

أفادت وسائل إعلام عبرية  يوم الاثنين، بأن شركة "يسراير" للطيران  تحصلت على موافقة السلطات السعودية لاستخدام المجال الجوي السعودي في السفر للإمارات.

ومن المقرر أن تقلع الرحلة الإسرائيلية المقبلة إلى دبي خلال الساعات القليلة المقبلة.

وحسب موقع i24 news العبري، ، قال مصدر أمريكي إنه تم حل قضية تصاريح الطيران لشركات الطيران في الكيان المحتل، في السعودية إلى الإمارات والبحرين بعد محادثات جاريد كوشنير وآفي بيركوفيتش، مع كبار المسؤولين السعوديين.

هذا، وستغادر رحلة "يسراير" يوم غد الثلاثاء على الساعة العاشرة صباحا لتوقيت القدس، وسيتمتع ركابها بتخفيض كبير في زمن الرحلة التي تصل نحو ثلاث ساعات.

وفي الرحلات التي لا تمر فوق المجال الجوي للمملكة العربية السعودية، يتسبب المسار في تمديد وقت الرحلة بشكل كبير ويجعلها غير مربحة.

وستكون "يسراير" أول من يطلق خطا يوميا من رحلتين، حيث ستنضم إليها شركة أركياع اعتبارا من يوم الخميس وستطلق إل عال حطها الخاص بدءا من 9 ديسمبر.

ويشير مسؤولون صهاينة كبار إلى أنه لم يتضح سبب عدم منح السعودية الإذن للرحلات التي كان من المتوقع أن تتجه إلى دبي غدا، لذا لجأت إسرائيل إلى الإدارة الأمريكية وطلبت المساعدة.

وحسب الموقع العبري  فإن "الأمريكيين تواصلوا مع السعوديين الذين أوضحوا أن طلب تصاريح العبور في المجال الجوي لم يتم توجيهه بشكل صحيح وطلبوا من الآن فصاعدا توجيه طلبات العبور عبر قنوات أخرى، وبعد توضيح الأمر، منحت السعودية التصاريح اللازمة للانتقال إلى الرحلات الجوية".

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

وجه وزراء خارجية 11 دولة أوروبية رسالة إلى الاتحاد الأوروبي، طالبوا فيها بإعداد إجراءات لمنع دولة الاحتلال الصهيوني من ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة.

ووقع على الرسالة الموجهة إلى المفوض الأعلى للسياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، وزراء خارجية كل من بلجيكا وإيرلندا وإيطاليا وفرنسا ومالطا والبرتغال والسويد والدنمارك ولوكسمبورغ وهولندا وفنلندا.

وجاء في الرسالة أن "ضم 'إسرائيل' المحتمل لأجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة لا يزال يثير قلقا بالغا لدى الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه".

وأعرب الوزراء عن مخاوفهم من أن "الوقت ضيق" لمنع إسرائيل من ضم أراضي في الضفة.

وقد دعت بعض الدول في الاتحاد الأوروبي في وقت سابق، لاتخاذ إجراءات ضد إسرائيل لمنعها من تطبيق خططها لضم الأراضي، بما في ذلك فرض عقوبات اقتصادية والاعتراف بدولة فلسطين.

لكن الاتحاد الأوروبي لم يتخذ أي قرار بعد بهذا الشأن، نظرا لمعارضة بعض الدول الأخرى، وخاصة من أوروبا الشرقية، لاتخاذ إجراءات ضد إسرائيل.

المصدر: الغارديان +روسيا اليوم

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

وقّع وزراء وممثلين عن وزراء الطاقة من مصر والأردن وإيطاليا وقبرص واليونان وفلسطين و دولة الكيان الصهيوني، اليوم الجمعة ، في العاصمة المصرية القاهرة ، بالأحرف الأولى على الإعلان التأسيسي لتأسيس منظمة إقليمية وهي (منتدى غاز شرق المتوسط)،و التي سيكون مقرها القاهرة.

تونس/الميثاق/أخبار عالمية

صادق البرلمان التشيكي على قرار يدين "شتى أشكال معاداة السامية" والحملات لمقاطعة  الكيان الصهيوني.

وصوت إلى جانب القرار، يوم أمس الثلاثاء، 120 نائبا في البرلمان مقابل 20 صوتا ضد القرار.

ورحب وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بمصادقة البرلمان التشيكي على هذا القرار.

وكتب كاتس في تغريدة على "تويتر": "أرحب بتبني هذا القرار المهم من قبل مجلس النواب التشيكي، والذي يدين شتى أشكال معاداة السامية. وأود أن أشكر أصدقاءنا في التشيك على هذه الخطوة التي تعكس الصداقة الحقيقية بين بلدينا".

ودعا كاتس البرلمانات الأخرى إلى اتخاذ قرارات مماثلة.

يذكر أن إسرائيل واجهت حملات عديدة لمقاطعتها، بما في ذلك من قبل أوروبيين، بسبب السياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين.

المصدر: وكالات

تونس/الميثاق/أخبر الشرق الأوسط

أعلن رئيس وزراء الكيان الصهيوني  "بنيامين نتنياهو" أن سلطات الإحتلال  اختارت مكانًا في مرتفعات الجولان لبناء قرية سيتم تسميتها على اسم رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قال عطية عيسوي الخبير في الشؤون الإفريقية، إنَّ "الكيان الصهيوني" لا يترك أي فرصة إلا وتنتهزها للتوغل في القارة الأفريقية سواء لأسباب سياسية أو اقتصادية، وفي مُقدمة الأسباب السياسية تَدعيم سياستها القديمة التي تُسمى سياسة شد الأطراف أي التضييق على الدول العربية منْ حدودها الجنوبية مع القارة الأفريقية.