تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
على الرغم من وجود رفض واسع لمؤتمر البحرين في أوساط النشطاء والمثقفين، إلا أن بعض الأصوات ساندت بحماس هذا الحدث، ووجدت فيه فرصة لحل القضية الفلسطينية.
وفيما طغت المواقف المنددة والرافضة بشدة لـ"صفقة القرن" جملة وتفصيلا، رأت أعداد قليلة من المهتمين أن مؤتمر البحرين، أمر واقع لا يمكن مقاومته، فيما عبر آخرون عن اليأس والعجز أمام هذه الخطوة "المفصلية" والكبيرة، وفق توصيفهم.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
على الرغم من وجود رفض واسع لمؤتمر البحرين في أوساط النشطاء والمثقفين، إلا أن بعض الأصوات ساندت بحماس هذا الحدث، ووجدت فيه فرصة لحل القضية الفلسطينية.
وفيما طغت المواقف المنددة والرافضة بشدة لـ"صفقة القرن" جملة وتفصيلا، رأت أعداد قليلة من المهتمين أن مؤتمر البحرين، أمر واقع لا يمكن مقاومته، فيما عبر آخرون عن اليأس والعجز أمام هذه الخطوة "المفصلية" والكبيرة، وفق توصيفهم.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
قالت وزيرة الصحة سنية بالشيخ إن حالات وفاة الولدان الستة المقيمين في قسم الولدان بالمستشفى محمد التلاتلي بنابل، قد سجلت خلال ثلاثة أيام في الفترة الممتدة من 22 إلى 24 جوان الجاري.
تونس/الميثاق/أخبار الجهات
سجلت المصالح الصحية بولاية نابل وفاة 6 رضع بمستشفى محمد التلاتلي بنابل في ظروف غامضة خلال الثلاث أيام الأخيرة، وفق تأكيد المدير الجهوي للصحة بنابل دلال الزواري لحقائق أون لاين.
وقالت الزواري، اليوم الثلاثاء، ان التحقيقات الأولية اثبتت ان اسباب الوفاة كون الرضع من الأطفال الخدج ( ولدوا قبل موعد ولادتهم).
تونس/الميثاق/رأي
"لو نقلت إدارة الرئيس ترامب السفارة الأميركية إلى القدس، ولم تُزل قضية القدس عن جدول الأعمال لقلنا حسناً. لو أزالت القدس عن جدول الأعمال، ولم تُزل موضوع اللاجئين الفلسطينيين عنه لقلنا حسناً. لو أزالت اللاجئين عن جدول الأعمال، ولم تعترف بضم هضبة الجولان السورية في حرب الأيام الستة لقلنا حسناً. لو اعترفت بضم الهضبة، ولم تتناول على الإطلاق نوايا الضم الإسرائيلية في الضفة الغربية لقلنا حسناً. غير أن ترامب نقل السفارة إلى القدس، وأزال الموضوع عن جدول الأعمال، وكذا أيضاً موضوع اللاجئين، واعترف بضم هضبة الجولان، والسبت الماضي في صحيفة نيويورك تايمز، حرص سفيره الذي يمكث على يمين نتنياهو على أن يقول الجملة المذهلة التالية: في ظروف معينة، أعتقد أن لإسرائيل الحق في الاحتفاظ بجزء من الضفة الغربية ولكن ليس كلها".
الفقرة السابقة لم يكتبها فلسطيني، وإنما يوسي بيلين، الوزير الإسرائيلي السابق، وواحد من مهندسي اتفاق أوسلو الإسرائيليين. كتبها في صحيفة إسرائيل اليوم، (14/6/2019). وتساق هذه الفقرة للتدليل على أن من صاغ "صفقة القرن"، بالحدود التي تسربت عنها حتى كتابة هذه الأسطر، قد صاغها ضد أي حلٍّ مقبول للصراع العربي ـ الإسرائيلي. لقد حسمت إدارة ترامب لصالح إسرائيل قضايا الحل النهائي المؤجلة بموجب اتفاقات أوسلو، وكان من المفترض أن تحسم منذ أكثر من عشرين عاماً، لكن المسار فشل، وبقيت الأطراف عالقةً في صيغة اتفاقات أوسلو المتآكلة لصالح إسرائيل، والتي استثمرتها عملياً للخلاص من السيطرة على الكتل السكانية، وإحالة عبئها إلى السلطة الفلسطينية، وتعزيز الاستيطان الصهيوني في الضفة الغربية، ما فرض وقائع إسرائيلية على الأرض. نصّت الاتفاقات الانتقالية على مطالبة الطرفين بعدم تغيير الوقائع على الأرض، على الرغم من أن طرفاً واحداً قادراً على فرض هذه الوقائع. ليس هناك عاقل يقول إن اتفاقات أوسلو قامت بين طرفين متوازيين بالقدرة والتأثير. ولذلك، كان الفلسطينيون الطرف الضعيف، والمفروض شروط مجحفة بموجب الاتفاق. أما الطرف الإسرائيلي فقد صاغ الاتفاقات بما يتلاءم مع استمرار فرض سيطرته الاحتلالية على الأراضي الفلسطينية. وعندما تعارضت هذه الاتفاقات مع مصالحه، خرقها على أوسع نطاق. ولذلك، نرى الاستيطان الإسرائيلي زاد بنسبٍ غير مسبوقة بعد اتفاقات أوسلو. وعندما انفجرت الانتفاضة الثانية على خلفية فشل المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية في الولايات المتحدة، كان الرد الإسرائيلي اقتحام مناطق السلطة عسكرياً، ومحاصرة الرئيس
الفلسطيني، ياسر عرفات، في مقرّه، وبعد ذلك بناء جدار الفصل الضم العنصري في الضفة الغربية، على الخطوط التي تراها إسرائيل مناسبة لها. لم يبنَ الجدار على الخط الأخضر الذي كان نتاج حرب العام 1948، بل بُني في مواقع كثيرة في عمق الضفة العربية شاملاً المستوطنات، ومحوّلاً الضفة الغربية عملياً إلى معازل بشرية مقطعة الأوصال. ويبدو هذا كله بالمفهوم الأميركي ليس فرضاً لأمر واقع إسرائيلي على الأراضي الفلسطينية؟! أما ما هي الوقائع التي فرضها الفلسطينيون على الأرض؟ إنها لا شيء، بل هم خسروا من الاتفاقات الانتقالية، إضافة إلى القضم الاستيطاني للأراضي الفلسطينية وتحطيم قضايا الحل النهائي. فعلى مدى ربع القرن المنصرم من عمر "أوسلو"، خسرت السلطة فتاتا كثيرا منحته إياها الاتفاقات الانتقالية. بدأت باقتحامات المناطق المصنفة "أ" مع الانتفاضة الثانية، وصولا إلى اقتطاع إسرائيل جزءاً من أموال الضرائب الفلسطينية هذه الأيام، بذريعة أنها تذهب إلى الأسرى الفلسطينيين في إسرائيل.
تونس/الميثاق/قضايا
تم فجر اليوم الإثنين 24 جوان 2019، العثور على جثة شاب يبلغ حوالي 37 سنة داخل ماجل قريب من منزله الكائن بمنطقة المكارم الشرقية التابعة لمعتمدية سيدي بوزيد الشرقية، علما وأن الشاب توفي صباح ليلة “الدخلة”.
تونس/الميثاق/أخبار الجهات
أكد المدير الجهوي للتجهيز ببنزرت زهير العزعوزي في تصريح لشمس آف آم بالجهة، أن سبب تعطل الجسر المتحرك ليلة امس كان مصدره عطب كهربائي طرأ على المحرك مما استوجب اجراء تشخيص من طرف الفنيين لتحديد مكانه ليتم استبداله وذلك بعد حوالي ساعتين تقريبا.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حصل إتفاق مبدئي بين رئيس الحكومة يوسف الشاهد وأمين عام اتحاد الشغل نور الدين الطبوبي، يقضي بالترفيع بنسبة 7.5 بالمائة في أجور أعوان واطارات الوظيفة العمومية والقطاع العام في إطار الجولة المقبلة للمفاوضات
تونس/الميثاق/طقس
سحب قليلة بأغلب المناطق تتكاثف تدريجيا بعد الظهر بمناطق الشمال الغربي مع ظهور خلايا رعدية مصحوبة ببعض الأمطار.
الريح من القطاع الشرقي بالشمال الشرقي ومن القطاع الجنوبي ببقية الجهات قوية نسبيا فقوية من 30 إلى 50 كلم/س قرب السواحل الشمالية وضعيفة فمعتدلة من 15 إلى 30 كلم/س ببقية المناطق ثم تتجه إلى القطاع الشرقي ليلا على كامل البلاد.