أعلن الجيش الصـ.ـهـ.ـيوني، صباح الخميس، تنفيذ ''توغل كبير نسبيا'' في قطاع غزة المحاصر خلال ليل الأربعاء، وقال إن "التوغل البري هدفه مهاجمة مواقع حماس''.

قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي ''إذا أقدم الصهاينة على هجوم بري في غزة فسيدفنون فيها''

وأضاف حسين سلامي ''الغرب في حالة عداء مع المنطقة ولا يمكن لمسؤوليه زيارتها إلا في الخفاء وفي الليل''

أعلنت الشرطة في ولاية ماين الأمريكية تحديد هوية المتهم بإطلاق النار في مدينة لويستون، والذي أسفر عن مقتل 22 شخصا وإصابة العشرات.

وأفادت الشرطة بأن منفذ العملية يدعى روبرت كارد، وهو مدرب أسلحة في احتياطي الجيش الأمريكي، تم تسريحه من مستشفى للأمراض العقلية خلال الصيف، وقد سبق وهدد بارتكاب حوادث مشابهة.

وأكدت الشرطة على أن مطلق النار مازال طليقا، وطالبت كافة المؤسسات بإغلاق أبوابها، كما دعت السكان للبقاء في منازلهم.

أفادت قناة الجزيرة بارتفاع عدد شهداء المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت عائلة مراسلها بغزة الزميل وائل الدحدوح في مخيم النصيرات، إلى 12 بينهم 9 أطفال.

أكّد الناطق الرسمي للمحكمة الابتدائية بتونس محمد زيتونة، الاحتفاظ برئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجريء.

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الكيان الصهيوني وافقت على تأجيل العملية البرية في غزة ريثما تنقل الولايات المتحدة منظومات الدفاع الجوي إلى المنطقة وتأمين الحماية للجيش الأمريكي.

وقبل يومين، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصدر مطلع، أن واشنطن طلبت من الكيان الصهيوني تأجيل بدء العملية البرية في قطاع غزة، وذلك من أجل الاستعداد بشكل أفضل للتصدي لهجمات محتملة على الجيش الأمريكي بالمنطقة.

رفض المتحدث باسم وزارة الخارجية الصـ.ـهـ.ـيونية ، ليئور حايات، تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن "حماس" ووصفها بأنها بغيضة.

دمّر جيش الكـ.ـيـ.ـان الصـ.ـهـ.ـيوني اليوم الأربعاء عمارة التاج "3" وعددا من المنازل بقربها على رؤوس ساكنيها بدون سابق إنذار، وسط غـ.ـزة، ما تسبب في سقوط عشرات القتلى.

وقد شكل القصف المكثف على البنى التحتية شمال غرب قطاع غزة، حزاما ناريا، استهدف عمارة "التاج 3"، وعددا آخر من المباني والعمارات السكنية.

أفادت وسائل إعلام أمريكية، يوم أمس الأربعاء، بأن الكونغرس الأمريكي قد يرفض طلب الرئيس بايدن بشأن الحصول على المزيد من الإمدادات والمساعدات المالية لأوكرانيا و الكيا الصهيوني.

وذكرت الصحيفة أن طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن قد يُرفض بشأن الحصول على مزيد من المساعدة المالية لأوكرانيا وإسرائيل، وذلك بسبب الخلافات داخل الحزب الجمهوري.