الخميس، 25 أفريل 2024

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال القيادي في حركة فتح، رأفت عليان، إن كل ما يقوم به أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة هو المطالبة بحقوق مدنية من حقه المطالبة بها، وبعد القمع الذي تعرض له الشعب الفلسطيني والجرائم التي مارستها حركة حماس في القطاع هناك احتلال جديد لغزة.

وأضاف عليان خلال لقاء له على فضائية الغد، مع الإعلامية سينار سعيد، أن كل ما كانت تحمله حماس من وطنية وغيرها كانت كلمات زائفة في ظل الجرائم التي تمارس ضد أنباء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، متابعاً أن حماس مارست الانقلاب الأول ضد الشرعية الفلسطينية وتمارس حاليا الانقلاب الثاني ضد الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن حركة حماس تثبت أنها تنظيم مسلوب الإرادة والإدارة في القطاع.

تونس/الميثاق/رأي

 

قد يصعُب علينا تجاوز جريمة قتل اليمامة الفلسطينية سماح زهير مبارك، تلك الصبية التي لامس عمرها السنة السادسة عشر، رغم أنها ليست الجريمة الإسرائيلية البشعة الأولى، وهي بالتأكيد ليست جريمتها الأخيرة، فسلطات الاحتلال الغاشمة ترتكب يومياً عشرات الجرائم المشابهة الموجعة والمؤلمة، التي تستهدف الصبية والأطفال، ولا تستثن من حقدها الدفين الرضع والخدج، وحتى الأجنة في بطون الأمهات قد طالهم رصاصها الغادر، وخنق أنفاسهم غازها القاتل، وما زال جنودها يطلقون النار على أطفالنا فيقتلونهم، ومستوطنونهم يدهسونهم ويسحلونهم، ويفجون رؤوسهم بالحجارة وينالون من أجسادهم الغضة اللدنة، دون رحمةٍ أو شفقةٍ، بل بغلٍ وحقدٍ وكراهيةٍ عنصريةٍ بغيظة، حيث تشرع قوانينهم الجائرة جرائمهم، وتسكت عنها محاكمهم، وتغفلها محاضر الشرطة وأقسام التحقيق، وتسقط عن مرتكبيها المسؤولية والفعل العمد المقصود، بل وتدين الضحية وتحمل المُعتَدى عليهم المسؤولية.

 

قد لا تختلف جريمة قتل سماح مبارك عن غيرها كثيراً، فدماء أبناء شعبنا علينا عزيزة، وحياتهم غالية، وأرواحهم نفيسة، وكلهم لهم مكانة كبيرة عند أهلهم وأسرهم، خاصةً إذا كانوا صغاراً أو أطفالاً، ما يجعل غيابهم مؤلماً ورحيلهم قاسياً، والعدو لا يفرق بين أطفالنا وأبنائنا، ولا يميز بين ضحاياه وإن كان ينتقي بعضهم أحياناً، فرصاصه يوزع الموت على الجميع، وحممه تطال الكل، وحقده يصل إلى كل مكانٍ، في وقتٍ يدعي قادته أنهم نموذج الدولة الديمقراطية، وأنهم يحترمون المرأة ويحفظون حياة الأطفال، ولا يعتدون عليهم ولا يسلبونهم حقهم في الحياة الآمنة والعيش الكريم.

 

سماحٌ مثال الآخرين ونموذجٌ حيٌ عن كل أطفال فلسطين، فما أصابها قد أصاب من قبل غيرها، وقد يصيب من بعدها الكثير أمثالها، الأمر الذي يجعلنا نسأل بحرقةٍ وألمٍ، وحزنٍ ووجعٍ، ما الجرم الذي ارتكبته حتى تقتل، وما الخطأ الذي بدر منها حتى يسفك دمها في الشارع، وتلقى في عرضه على قارعة الطريق وحيدةً تنزف، لساعاتٍ لا يقوى على الاقتراب منها أحد، ولا يسمح جنود الاحتلال لطواقم الإسعاف الفلسطينية بنقلها ومحاولة إنقاذها، فهل أطلقوا النار عليها وقتلوها لأنها فلسطينية، تحمل الحق الفلسطيني وتؤمن به، وتناضل من أجله، وتضحي في سبيله، أم لأنها تعيش في وطنها وتتمسك بحقها، وترفض التنازل عن أرضها، وتصر على تحقيق أحلامها واستعادة حقوق آبائها وأجدادها.

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/رأي

 

قد يصعُب علينا تجاوز جريمة قتل اليمامة الفلسطينية سماح زهير مبارك، تلك الصبية التي لامس عمرها السنة السادسة عشر، رغم أنها ليست الجريمة الإسرائيلية البشعة الأولى، وهي بالتأكيد ليست جريمتها الأخيرة، فسلطات الاحتلال الغاشمة ترتكب يومياً عشرات الجرائم المشابهة الموجعة والمؤلمة، التي تستهدف الصبية والأطفال، ولا تستثن من حقدها الدفين الرضع والخدج، وحتى الأجنة في بطون الأمهات قد طالهم رصاصها الغادر، وخنق أنفاسهم غازها القاتل، وما زال جنودها يطلقون النار على أطفالنا فيقتلونهم، ومستوطنونهم يدهسونهم ويسحلونهم، ويفجون رؤوسهم بالحجارة وينالون من أجسادهم الغضة اللدنة، دون رحمةٍ أو شفقةٍ، بل بغلٍ وحقدٍ وكراهيةٍ عنصريةٍ بغيظة، حيث تشرع قوانينهم الجائرة جرائمهم، وتسكت عنها محاكمهم، وتغفلها محاضر الشرطة وأقسام التحقيق، وتسقط عن مرتكبيها المسؤولية والفعل العمد المقصود، بل وتدين الضحية وتحمل المُعتَدى عليهم المسؤولية.

 

قد لا تختلف جريمة قتل سماح مبارك عن غيرها كثيراً، فدماء أبناء شعبنا علينا عزيزة، وحياتهم غالية، وأرواحهم نفيسة، وكلهم لهم مكانة كبيرة عند أهلهم وأسرهم، خاصةً إذا كانوا صغاراً أو أطفالاً، ما يجعل غيابهم مؤلماً ورحيلهم قاسياً، والعدو لا يفرق بين أطفالنا وأبنائنا، ولا يميز بين ضحاياه وإن كان ينتقي بعضهم أحياناً، فرصاصه يوزع الموت على الجميع، وحممه تطال الكل، وحقده يصل إلى كل مكانٍ، في وقتٍ يدعي قادته أنهم نموذج الدولة الديمقراطية، وأنهم يحترمون المرأة ويحفظون حياة الأطفال، ولا يعتدون عليهم ولا يسلبونهم حقهم في الحياة الآمنة والعيش الكريم.

 

سماحٌ مثال الآخرين ونموذجٌ حيٌ عن كل أطفال فلسطين، فما أصابها قد أصاب من قبل غيرها، وقد يصيب من بعدها الكثير أمثالها، الأمر الذي يجعلنا نسأل بحرقةٍ وألمٍ، وحزنٍ ووجعٍ، ما الجرم الذي ارتكبته حتى تقتل، وما الخطأ الذي بدر منها حتى يسفك دمها في الشارع، وتلقى في عرضه على قارعة الطريق وحيدةً تنزف، لساعاتٍ لا يقوى على الاقتراب منها أحد، ولا يسمح جنود الاحتلال لطواقم الإسعاف الفلسطينية بنقلها ومحاولة إنقاذها، فهل أطلقوا النار عليها وقتلوها لأنها فلسطينية، تحمل الحق الفلسطيني وتؤمن به، وتناضل من أجله، وتضحي في سبيله، أم لأنها تعيش في وطنها وتتمسك بحقها، وترفض التنازل عن أرضها، وتصر على تحقيق أحلامها واستعادة حقوق آبائها وأجدادها.

 

نشر في راي و تحليل

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلنت حركتا "فتح" و"حماس" استعدادهما لتلبية الدعوة الروسية بعقد جلسات حوار في موسكو الشهر المقبل لإتمام ملف المصالحة، فمن جانبها رحبت حماس وأبدت استعدادها لها، وقال الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، إنه خلال اللقاء الأخير بين السفير الروسي وبين قيادات الحركة تم توجيه الدعوة لعقد حوار لإعادة ترتيب البيت الوطني الفلسطيني.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال المحلل السياسي الفلسطيني، جهاد حرب، إنَّ الانقسام الفلسطيني أصبح عميقًا، وأنَّ إمكانية إنهاء الانقسام بات غير مرئي بمعنى أن إمكانية إنهاء الانقسام لم يعد قادرًا على أي خطوة من الخطوات «كسر الجليد» الموجود ما بين حركتي حماس وفتح.

وأضاف حرب، خلال لقائه على قناة الغد الإخبارية، مع الإعلامي ياسر رشدي،: «شاهدنا خلالَ الفترة الأخيرة مجموعة من الحراك الشعبي الذي يجعل ضغطًا كبيرًا على حركة فتح، ويَعتقد جزءًا كبيرًا من قيادة حركة فتح أنَّ الأعباء

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

 قال عبد الفتاح دولة، عضو اللجنة الإدارية لهيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن هناك هجمة في الآونة الأخيرة من قبل إدارة مصلحة السجون والذي يترأسها وزير الامن الداخلي الذي يقود لجنة الهجوم على الاسرى داخل سجون دولة الاحتلال، جاء ذلك تعقيبًا على التقرير الصادر عن هيئة شئون الأسرى والمحررين والذي أفاد بأن القوات الإسرائيلية التابعة لإدارة سجون الاحتلال تواصل عمليات القمع والتنكيل والاقتحام لعدة أقسام في سجن عوفر منذ فجر اليوم. وأضافت الهيئة أن وحدات قمعية مدججة بالأسلحة والهروات والكلاب البوليسية وقنابل الصوت والغاز، اقتحمت عددا من الأقسام في السجن، وعبثت بمقتنيات الأسرى واعتدت عليهم دون معرفة الأسباب، كما يوجد في سجن عوفر قرابة ألف ومئتي أسير، ويضم أقساما خاصة بالأسرى الأطفال.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قال الدكتور عزام شعث الناشط الحقوقي من غزة، إنَّ هناك أزمات مُتعددة تُهدد القطاع الصحي في غزة، أبرزها أزمة نقص المستهلكات الطبية والأدوية، وأزمة نقص الوقود المُخصص لتشغيل المولدات في مُستشفيات قطاع غزة، وهذه الأزمة تُهدد الآلاف من سكان القطاع. 

وأضاف شعث، خلال لقائه على قناة الغد الإخبارية، مع الإعلامي محمد عبد الله، أنه بإمكانيات محدودة وفي ظل الحصار وكذلك في ظل حالة الانقسام بين غزة والضفة الغربية تَنشط مُؤسسات صحية في قطاع غزة، ويَبذل الأطباء جُهودًا كبيرة من أجل إنجاز العمليات ورعاية المَرضى والمصابين في قطاع غزة، ودائمًا في المؤسسات الحقوقية نُسلط الضوء على هذه الإنجازات التي تتم بإمكانيات محدودة. 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قال موفق حميد، مدير العلاقات العامة بجمعية الأسري والمحررين بغزة، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي دولة عنصرية في تعاملاتها مع الأسرى الفلسطينيين كما وتلاقي دعمًا كبيرًا من الولايات المتحدة الأمريكية، جاء ذلك تعقيبًا على اعتصام العشرات من أهالي الأسرى صباح اليوم في مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر في قطاع غزة، حيث طالبوا بضرورة تدخل جميع المؤسسات الحقوقية والدولية لإيقاف ممارسات الاحتلال بحق أبنائهم.

وأضاف حميد خلال مداخلته مع الإعلامي ياسر رشدي، بالفقرة الإخبارية المذاعة على شاشة الغد، أن الكيان الصهيوني يتعامل مع الأطفال الفلسطينيين وتفرض عليهم العقوبات من سن ال 16 عام، لافتًا إلى أنهم يلجؤون إلى استخدام العنف لانتزاع الاعترافات من الأطفال الفلسطينيين.

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم نظيره الفلسطيني محمود عباس بالقاهرة، بحضور وزير خارجية مصر سامح شكري ورئيس المخابرات العامة عباس كامل، بالإضافة إلى السفير الفلسطيني.

 

وصرح بسام راضي المتحدث باسم الرئاسة المصرية أن السيسي أكد خلال اللقاء "قوة العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وفلسطين"، حيث أشار السيسي إلى أن "القضية الفلسطينية ستظل لها الأولوية في سياسة مصر الخارجية، ومؤكدا استمرار مصر في بذل جهودها من أجل استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وفق مرجعيات الشرعية الدولية".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قال رئيس المركز العراقي لحقوق الإنسان، مصطفى سعدون، إن الفلسطينيين في العراق يشاركون المواطنينن معاناتهم إلا أن لديهم معاناة أخرى تتعلق بلملف الحقوق والتساوي مع العراقيين، مشيراً إلى أنه قبل عام قام البرلمان العراقي بإلغاء قرار يساوي بين الفلسطينيين والعراقيين في الحقوق والواجبات مما منع عن الفلسطينيين الكثير من الامتيارزات وبدأ التضييق عليهم بشكل كبير.

وأضاف سعدون خلال لقاء له على فضائية الغد، مع الإعلامي حسين حسني، أن هناك حوالي 750 عائلة فلسطينية تضررت بشكل مباشر من خلال قطع الحصة التموينية الشهرية التي يحصل عليها المواطن العراقي، إذ تم

الصفحة 3 من 9