الجمعة، 29 مارس 2024

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الاوسط

قالت مستشارة معهد الدراسات الاستراتيجية في موسكو، إيلينا سوبونينا، إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تكلم بلهجة صريحة فيما يخص عدم نجاح تركيا في الوصول للتهدئة في محافظة إدلب السورية، مشددة على أن تلك اللهجة لم تصل إلى حد توجيه التهم نحو تركيا، مشيرة إلى أن العلاقات بين البلدين تحسنت بكثير بعد الأزمات الأخيرة.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 قال نائب وزير الخارجية الروسي "سيرغي فيرشينين"، إن إدلب في نهاية المطاف يجب أن تنتقل إلى سيطرة الحكومة السورية، مؤكدا أن مذكرة روسيا وتركيا حول إدلب يتم تنفيذها، والأجواء تغيرت إلى الأفضل.

 

 وقال فيرشينين في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، اليوم الاثنين 8 أكتوبر 2018: "نعتبر أن هذه المذكرة أصبحت علامة فارقة، ويجري تنفيذها، الأجواء تغيرت للأفضل، هناك إمكانية ليس فقط للحد من معاناة الناس في سوريا، وبشكل أساسي في أدلب، حيث يتحكم الإرهابيون حرفيا بكل حركة للسكان المدنيين، مما يخلق ظروفا لا تطاق بالنسبة لهم. لكن بشكل عام، سمحت بتهيئة الظروف لتكثيف العملية السياسية".

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس 4 أكتوبر 2018 ، إن جزءا من المعارضة السورية في إدلب يدعم وجود المنطقة منزوعة السلاح في المحافظة.

 

ولفتت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، في مؤتمر صحفي، إلى أن التنظيمات المتشددة والراديكالية وبشكل أساسي "جبهة النصرة" تواصل التحضير للقيام باستفزازات في إدلب السورية.

 

وأوضحت زاخاروفا أن التنظيمات الإرهابية بعد تنفيذ الاتفاقات الروسية التركية، ونتيجة لخشيتها من العزلة، بات أفرادها يقومون بأنواع مختلفة من الاستفزازات ويحافظون على الوضع حول محيط منطقة خفض التصعيد في إدلب، ويدعون إلى استمرار المقاومة المزعومة"​​​.

 

نشر في بقية العالم

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

قال الخبير العسكري اللبناني، العميد خالد حمادة، إن التضارب في المعلومات حول خروج فصائل مسلحة من المناطق في شمال سوريا بموجت اتفاق سوتشي هو أمر طبيعي، مشيرا إلى أن عملية إخلاء إدلب من المسلحين قد بدأت منذ انتهاء اجتماع سوتشي.

 

وأضاف حمادة خلال لقاء له على فضائية "الغد" الاخبارية، مع الإعلامية داليا نجاتي، أن تلك الفصائل الإرهابية تم استخدامها من القوى الفاعلة، متابعاً أن الولايات المتحدة ترغب في نقل تلك الفصائل المتطرفة من المناطق الساخنة لمناطق أخرى يمكن استخدامها مرة أخرى، مؤكدا أن كافة الدول المشاركة في العملية في إدلب يهمها المحافظة على تلك الفصائل، باستثناء روسيا التي لا تريد عودته مرة أخرى، ولا سيما أصحاب الأصول الشيشانية منهم.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

 

قال الخبير العسكري اللبناني، العميد إلياس فرحات، إن ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" بأن مسلحو "جبهة النصرة" يقومون باحتجاز عشرات الأشخاص في إدلب ونصب مشانق وتهديدهم يعني أن التنظيم الإرهابي اتخذت قراراً بالمواجهة ومنع قيام أية مصالحة، خلافا لما كان الوضع عليه في القنيطرة والغوطة ودرعا والغوطة وفي مناطق عديدة، إذ سمح بالمغادرة للمدنيين والتوجه إلى إدلب.

 

وأضاف فرحات خلال لقاء له على فضائية "الغد"، مع الإعلامي ياسر رشدي، أنه لا يوجد مكان للتسوية في إدلب حالياً وأن المواجهة قادمة لا محالة بين القوات السورية وبين هذا التنظيم في منطقة إدلب، مؤكداً أن تهديد المدنيين من شأنه أن يربك الوضع ويزيد الخسائر بين المدنيين في حال قيام الهجوم السوري تجاه المحافظة.

 

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، "ماريا زاخاروفا"، أن الإرهابيين يمنعون المدنيين من مغادرة منطقة خفض التصعيد في إدلب، مضيفة أنهم سيواصلون استخدام المدنيين كدروع بشرية.

 

وقالت زاخاروفا في موجزها الصحفي، اليوم الجمعة 7 سبتمبر 2018: "يمنع الإرهابيون السكان المدنيين من الخروج من منطقة خفض التصعيد في إدلب، عبر الممرات الإنسانية المفتوحة، ويسحبون سكان القرى الواقعة على خط التماس مع القوات الحكومية إلى داخل المحافظة ويأملون باستخدامهم كدروع بشرية".

 

وشددت على أن معظم أراضي منطقة خفض التصعيد في إدلب يسيطر عليها المسلحون.

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

 

أكد رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الفرنسي الجنرال "فرانسوا ليكونتر"، أن قواته مستعدة لضرب مواقع حكومية في سوريا، إذا استخدم السلاح الكيميائي أثناء حملة عسكرية متوقعة في محافظة إدلب.

 

وقال ليكونتر في تصريح أدلى به اليوم أمام مجموعة من الصحفيين:"نحن على استعداد للضرب إذا استخدمت الأسلحة الكيميائية مرة أخرى، وقد نشن غارات باسم وطننا فقط، لكن في مصلحتنا القومية أن يأتي ذلك بالتعاون مع أكبر قدر ممكن من الشركاء".

 

وأشار إلى أنه يتوقع أن يتم استئصال آخر بؤر تنظيم "داعش" في سوريا والعراق حتى نوفمبر المقبل، حسب وكالة "رويترز".

 

تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دمشق وموسكو وطهران مما وصفه بـ"الخطأ الإنساني الفادح" المتمثل في عملية عسكرية محتملة في إدلب شمالي سوريا.

 

وكتب ترامب على تويتر أمس الاثنين: "بشار الأسد يجب ألا يقوم بهجوم متهور في محافظة إدلب. الروس والإيرانيون سيرتكبون خطأ إنسانيا فادحا إن شاركوا في هذه المأساة الإنسانية المتوقعة. مئات الآلاف من الناس قد يقتلون. لا تسمحوا بحدوث ذلك".