وذكرت المنظمة الدولية أن "الهجمات الوحشية ضد الروهينغا في القسم الشمالي من ولاية راخين كانت على قدر من التنظيم والتنسيق والمنهجية وبنية لا تقتصر على حمل السكان على الرحيل عن ميانمار بل أيضا على منعهم من العودة".
ولفتت إلى أن عمليات طرد الروهينغا بدأت قبل الهجمات التي شنها مقاتلون من الأقلية في أواخر أغسطس، في تناقض من الرواية الرسمية التي تقول بأن حملة القمع جاءت ردا على أعمال عنف.
ورجحت أن الموجة الأخيرة من "التطهير العسكري" في ميانمار بدأت مطلع أغسطس لا في نهايته.