وحسب وكالة رويترز، ارتفع وجود الحاملين لجنسية الكيان المحتل والطائفة اليهودية في الإمارات بشكل ملحوظ منذ عام 2020، عندما أصبحت الإمارات أبرز دولة عربية تقيم علاقات رسمية مع الكيان المحتل منذ 30 عاما، بموجب اتفاقيات أبراهام التي تمت بوساطة أمريكية.
غير أن حاملي جنسية الكيان المحتل واليهود خففوا من ظهورهم في العلن في الإمارات منذ عملية طوفان الأقصى وبدء حرب الإبادة التي يشنها الكيان المحتل في غزة في 7 أكتوبر2023.
وقال أفراد من الطائفة اليهودية إنه تقرر إغلاق المعابد بعد السابع من أكتوبر 2023 لأسباب أمنية وإن اليهود يتجمعون للصلاة في منازلهم.
المصدر: الجزيرة