وجاءت قرارات المجلس الأعلى، في اجتماعٍ هو الأول خلال ولاية الرئيس عون، الذي أكد أهمية إرساء الاستقرار الأمني، وبسط سُلطة الدولة على أراضيها.
وحضر الاجتماع، الذي عُقد برئاسة عون، إضافة إلى رئيس الحكومة، و عدد من الوزراءُ، إضافة إلى قادة الأجهزة الأمنية والقضائية.
واستهلّ الرئيس عون الاجتماع بالتشديد "على أهمية إرساء الاستقرار الأمني، وبسط سُلطة الدولة على أراضيها؛ لما له من انعكاسات إيجابية على الأصعدة كافة، بالاستناد إلى وثيقة الوفاق الوطني وخطاب القَسَم والبيان الوزاري للحكومة:، وفق بيان المقررات الذي تلاه أمين عام المجلس الأعلى للدفاع، اللواء الركن محمد المصطفى.