في وقت أعلن مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "السلطات الجزائرية مسؤولة عن التدهور المفاجئ في علاقاتنا الثنائية"، وذلك على خلفية إعلان الجزائر، الأحد الماضي، أوامر بمغادرة 12 مسؤولا فرنسيا من وزارة الداخلية بالمغادرة في غضون 48 ساعة.
وأمس الاثنين، أكدت وزارة الخارجية الجزائرية، أن "الجزائر اتخذت قرارا سياديا باعتبار 12 موظفا من سفارة فرنسا وممثلياتها القنصلية، أشخاصا غير مرغوب بهم، مع إلزامهم بمغادرة البلاد في غضون 48 ساعة".