وأشار شديد إلى نجاح المقاومة في جنين في تنفيذ عمليات إطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة، رغم استمرار العدوان على المدينة ومخيمها منذ ثلاثة أسابيع، معتبرًا ذلك دليلًا على بسالة الشباب الفلسطيني ورفضه الخنوع.
وأضاف أن المقاومة، وخصوصًا كتائب القسام، تواصل تنفيذ عمليات نوعية وكمائن محكمة في مخيم نور شمس، كان آخرها كمين القسامي إياس عدلي الأخرس، الذي استشهد بعد اشتباك مباشر مع جنود الاحتلال.
وشدد شديد على أن الاحتلال، الذي فشل في تحقيق أهدافه في قطاع غزة رغم القصف العنيف، سيفشل أيضًا في فرض سياساته على أهالي الضفة، الذين يواصلون المقاومة والتشبث بأرضهم وحقوقهم