وشددت اللومي في ذات السياق، على أهمية "عدم التقيد بأسواق بعينها وضرورة البحث عن أسواق جديدة، وهو ما سعت وزارة السياحة إلى تجسيده، من خلال التوجه نحو السوقين الخليجية والصينية".
واحتلت السوق الفرنسية خلال العام الجاري بحسب الوزيرة، المرتبة الأولى، إذ نمت بنسبة 160%، تليها السوق الروسية بنسبة 25%، كما أن السياحة الداخلية ازدهرت بنسبة 42%.
واعتبرت أن قرار بريطانيا هو خبر مشجع و سيكون له انعكاسات إيجابية على عديد الأسواق الأخرى، ولاسيما السوق الإسكندنافية، كما أنه يؤكد ضرورة مواصلة العمل على رفع مستوى الخدمة في الفنادق والمطاعم.
المصدر: "وات"