وكشفت الأبحاث أنهم كانوا يتلقون أموالا طائلة من الخارج في شكل حوالات بريدية فاقت المليون دينار بغاية المساعدة على استقرار بعض الأفارقة.
ووجّهت الدائرة الجنائية إلى هؤلاء تهم تعلقت بتكوين وتنظيم والمشاركة في وفاق بهدف ايواء أشخاص ونقلهم بغاية مغادرة التراب التونسي خلسة والاتجار بالبشر .